الصفحه ٧٧ : )
المصدر : اسم
الحدث الجاري على الفعل وليس علما ، وهو أصل للفعل والوصف في الاشتقاق عند
البصريين لوجوه
الصفحه ٩٣ : النحاة ظرفا متصرفا كيوم.
فإنه استعمل
ظرفا في نحو : (لا تَثْرِيبَ
عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ)(١) لكون نصبه على
الصفحه ١٠٠ :
وأما جمع
المؤنث السالم فيبنى على الكسر أو الفتح نحو : لا مسلمات ، وعلة بناء اسم لا تضمنه
معنى من
الصفحه ١١٧ :
جاز أن ينون (منصوبا) ، (ومضموما) ، ومحل بنائه على الضم إذا لم يكن مثنى
ولا مجموعا على حده وإلا بني
الصفحه ١٩ : يجوز
دخول رب عليه فهو معرفة لا يشك فيه ذو المعرفة الصحيحة أي التامة ، كالأمثلة
الآتية في النظم ، فلا
الصفحه ٣١ : منها لا
يدخل إلا على الاسم وهو المشار إليه بقوله :
(والجر يستأثر بالأسماء)
أي يختص بها
كمررت بزيد
الصفحه ٦٢ :
الوصف أن يكون متأخرا عن الموصوف ، وقد يتقدم عليه إما جوازا وذلك حيث لم
يعرض ما يمنع من تقديمه نحو
الصفحه ٧٩ : . وفي الدعاء عليه : جدعا له وكيا ، أي جدع الله أنفه
وكواه. والجدع : قطع طرف الأنف. فهذه المصادر ونحوها
الصفحه ٩٢ : من لا يعتبر الاطراد وأما عند من اعتبره فهو منصوب على نزع الخافض توسعا أو إجراء
للازم مجرى المتعدي
الصفحه ١٠٩ : تميزها على أخواتها في نفسها وأنها أم الباب. وقول
الناظم : وقد سمعت أن زيدا راحل ، مثال غير مطابق ولو قال
الصفحه ١٦٢ : )
فذكر أنّ
الأدوات التي تجزم فعلين عشرة والإشارة بهذا إلى القسم الأول أي خذ هذا.
ثم ما يجزم
فعلين على
الصفحه ١٦٨ : الاسمين
وجعلهما اسما واحدا وحركا بالفتحة قصدا لتخفيف الثقل الحاصل بالتركيب.
ومما بني على
الفتحة من
الصفحه ١٧٢ :
ثم الصلاة
بعد حمد الصمد
على النبي
الهاشميّ محمد
وآله وصحبه
الصفحه ١٠ :
والمفرد ما لا يدل جزؤه على جزء معناه كزيد ، والكلمة واحدة الكلم وهو إذا
أخذ بقيد التركيب ما تركب
الصفحه ١٤ : حرف
ترج كلعل ، ومثل تاء الفاعل تاء التأنيث الساكنة الدالة على تأنيث الفاعل وهي خاصة
بالماضي أيضا