الصفحه ٧٨ : عبده)
أي قد ينوب
مناب المصدر في الانتصاب على أنه مفعول مطلق غيره لما فيه من الدلالة على المصدر
الصفحه ١٣٢ : ) جمعا على أفعل بضم العين ، كجاء الزيدان أنفسهما وجاء الزيدون
أنفسهم. ويؤكد بكلا وكلتا المثنى أو ما في
الصفحه ١٣٦ : الناظم
على التخيير لكونه أشهر معانيها وقيدها بقوله : وإما إن كسر للاحتراز عن أما
المفتوحة فإنها غير عاطفة
الصفحه ٩٦ :
البيت إلى أن ما تعذر فيه الإبدال على اللفظ لوجود مانع يبدل على المحل نحو : لا
رب إلا الله ، بالرفع على
الصفحه ١٥٦ :
(وإن يكن خاتمة الفعل ألف
فهي على
سكونها لا تختلف
تقول : لن
الصفحه ٢٤ : الألف لالتقاء الساكنين.
(والأمر (مبني على السكون)
مثاله احذر
صفقة المغبون
الصفحه ١٦٩ : ما لا ينصرف مطلقا للعلمية والعدل عن الأمس ، وأكثرهم يخص
ذلك بحالة الرفع ويبنيه على الكسر في غيرها
الصفحه ٣٤ :
للدلالة على أمكنيته في باب الاسمية أي كونه لم يشبه الفعل فيمنع من الصرف ولا
الحرف فيبنى ، لكن يشترط كونه
الصفحه ٩٩ : ورفع الخبر إذا قصد بها نفي الجنس على سبيل الاستغراق ولم يدخل عليها
جار وكان اسمها نكرة متصلة بها وخبرها
الصفحه ٩٧ : المستثنى بهما على أنه مفعول به لتعين فعليتهما بعد ما
لأن ما المصدرية لا يليها حرف جر وفاعلهما ضمير عائد إلى
الصفحه ١١٢ : . وما تصرف من هذه الأفعال يعمل عملها ومنه : ولم يزل أبو علي عاتبا. وكلها
تتصرف إلا ليس ودام ، وما جاز أن
الصفحه ٤ : قوله
بحمد الله الصادق بالصيغة الشائعة للحمد وبغيرها مما يفهم الحمد تأسيا بقوله عليه
الصلاة والسّلام
الصفحه ١١ :
وهي العلامة في رأي كوفي. واصطلاحا : كلمة دلت على معنى في نفسها غير مقترن
بأحد الأزمنة الثلاثة
الصفحه ٢٥ :
يعني أن فعل
الأمر المبني على السكون إذا اتصل آخره بأل نحو : صم النهار واعتكف الليل ، حرك
آخره
الصفحه ٣٠ : : فإنه بالرفع ثم الجر إلخ ، إذ يكون الرفع وما عطف
عليه أنواعا للإعراب حقيقة إنما يتمشى عليه. وعند