الصفحه ٥٨ : ء المذكورة. وسيأتي في آخر المنظومة أن لقبل
وبعد أربع حالات ، وقول الناظم : ما يجر أبدا بفتح الياء أي ما يلزم
الصفحه ٨٥ : بينهما وهو من أربع أوجه
اقتصر منها على وجهين ، أحدهما : أن الغالب على الحال أن يكون وصفا مشتقا من الفعل
الصفحه ٨٦ : )(١) ، (فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ)(٢) ، (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا لَها
الصفحه ٨٧ : لطلبه ما
بعده كاسم الفاعل.
(تقول عندي منوان زبدا
وخمسة
وأربعون عبدا
الصفحه ٩٤ : لو لاه لدخل فيما قبله. وأدواته ثمانية ألفاظ ذكر منها هنا ستة ، وهو
أربعة أقسام : ما هو حرف وهو إلا
الصفحه ١١٢ :
الأربعة بمعنى واحد ، فالنفي نحو : (وَلا يَزالُونَ
مُخْتَلِفِينَ)(١) ، والنهي نحو :
صاح شمر
الصفحه ١١٤ :
أُمَّهاتِهِمْ)(٢).
ولما كان عملها
عندهم على خلاف القياس اشترط لها أربعة شروط ، أحدها : النفي ، فإن انتقض بإلا
الصفحه ١١٨ :
جاز فيه ست لغات ، ذكر منها في النظم أربعة :
أحدها : حذف
الياء اكتفاء بالكسرة نحو : (يا عِبادِ
الصفحه ١٢١ : مما استكمل شروط الترخيم وكان ما قبل آخره حرف لين ساكنا زائدا
مكملا أربعة فصاعدا قبله حركة من جنسه كما
الصفحه ١٢٤ : : عثمان
وعميران وسكيران ، ومثله نحو زعفران مما الألف والنون فيه بعد أربعة أحرف فإنه إذا
صغر لا يغير ألفه
الصفحه ١٣٢ : البدل فهو
تابع مقصود بالحكم بلا واسطة.
وهو أربعة أقسام
: بدل كل من كل ، وهو ما كان مدلوله مدلول الأول
الصفحه ١٣٤ :
الإفراد وفرعيه ، فيصير بهذا مع ما مر مطابقا له في أربعة من عشرة ويسمى حينئذ
حقيقيا وإن رفع ظاهرا أو ضميرا
الصفحه ١٣٩ : إلى الأربعة باتفاق ،
ومن الخمسة إلى العشرة على الأصح عند ابن مالك وجماعة كموحد وأحاد ومثنى وثلاث وهي
الصفحه ١٤١ : ، منقولا من مذكر إلى مؤنث أم لا.
لكن يشترط
لتحتم التأنيث المعنوي في منع الصرف أحد أمور أربعة : إما زيادة
الصفحه ١٤٣ : . وجميع أسماء الأنبياء عليهم الصلاة والسّلام أعجمية إلا أربعة : محمدا صلىاللهعليهوسلم ، وصالحا ، وشعيبا