الصفحه ٤٥ : يكسر نون الجمع للضرورة كقوله :
وقد جاوزت حد الأربعين
ثم أشار إلى ما
اشتركا فيه بقوله :
(وتسقط
الصفحه ٣١ : سواهما.
واعلم أن لهذه
الأنواع الأربعة علامات أصولا وعلامات فروعا ومجموعها أربع عشرة علامة منها أربعة
الصفحه ٧٨ :
واضرب أشد
الضرب من يغشى الريب
واجلده في
الخمر أربعين جلدة
واحبسه مثل
حبس مولى
الصفحه ٨٠ :
وغصت في
البحر ابتغاء الدرّ)
المفعول له هو
ما اجتمع فيه أربعة شروط ، ومنها يستفاد.
تعريفه
الصفحه ٩١ : .
______________________________________________________
(قوله : والميل)
هو أربعة آلاف خطوة. والفرسخ ثلاثة أميال. والبريد أربعة فراسخ ا ه.
الصفحه ١٣١ : المشارك لما قبله في إعرابه الحاصل والمتجدد غير خبر.
وهو أربعة :
عطف وتوكيد ونعت وبدل.
ومن فصل في
العطف
الصفحه ١٣٨ :
اسما للعدد ثم عرضت له الوصفية ولهذا صرف أربع في نحو : مررت بنسوة أربع ،
لأنه وضع اسما للعدد فلم
الصفحه ١٤٩ : فإذا
دخل عليه ناصب والنواصب له على ما ذهب إليه الناظم تبعا للكوفيين تسعة وهو ضعيف ،
والأصح أنها أربعة
الصفحه ١١ : (وضعا). ولم يذكر الناظم مما يعرف به الاسم ويتميز به إلا
حرف الجر وحروفه كثيرة اقتصر منها هنا على أربعة
الصفحه ١٣ : . واصطلاحا : كلمة دلت على معنى
في نفسها مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة وضعا ، وله علامات كثيرة ذكر منها أربع
الصفحه ٢٣ : لم يتصل به الضمير المرفوع المتحرك فإن اتصل به
بني آخره على السكون كضربت وضربن (كراهية) توالي أربع
الصفحه ٢٧ : يتكلم على المضارع فذكر أنه ما ألحق بأوله إحدى الزوائد الأربع
المذكورة لكن يشترط أن تكون الهمزة (للمتكلم
الصفحه ٢٨ : كلا من
المشتبهين ارتضعا من ثدي واحد فهما إخوان رضاعا.
(والأحرف الأربعة المتابعة
الصفحه ٢٩ : الأربعة المتقدمة تسمى أحرف المضارعة ، ويجمعها قولك : «نأيت» أي بعدت ،
لكن يؤخذ مما قدمناه أن التعبير بأنيت
الصفحه ٥٦ : : (بَلْ مَكْرُ
اللَّيْلِ)(١) ، و (تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ
أَشْهُرٍ)(٢). وفي الحديث : «فلا تجدون أعلم من عالم