الصفحه ٤١ :
ونصبه وجره
بالياء
بغير إشكال
ولا مراء)
قد تقدم أن
الأسماء الستة من الأبواب
الصفحه ٤٥ :
أن يكون مفرده علما لمذكر عاقل خاليا من تاء التأنيث أو صفة لمذكر عاقل
خالية من التاء قابلة لها أو
الصفحه ٥١ :
ومنها منذ ومذ
، ويختصان بالزمان المعين ولا يكون ذلك المعين إلا ماضيا ، وهما فيه لابتداء
الغاية نحو
الصفحه ٥٧ : لمبدأ الغايات من زمان أو مكان ، والغالب
اقترانه بمن نحو : كان سيرك من لدن الجامع ، أو من لدن صلاة العصر
الصفحه ٧٩ : منصوبة بأفعال مقدرة من جنسها
تحفظ ولا يقاس عليها لعدم وجود ضابط كلي للحذف يعرف به لكن محل وجوب حذف عاملها
الصفحه ١١١ :
وبات زيد
ساهرا لم ينم)
من نواسخ
الابتداء أيضا هذه الأفعال ، فتدخل على المبتدأ فترفعه تشبيها
الصفحه ١٢١ : واو لازمة قبلها ضمة. وتسمى هذه اللغة لغة من لا ينتظر ،
والمحذوف للترخيم إما حرف واحد كما مر أو حرفان
الصفحه ١٤٧ :
وازعم له
تسعا من النوق وقد)
العدد : ما وضع
لكمية آحاد الأشياء. قاله ابن الحاجب.
فالواحد
الصفحه ٣٤ :
المصدر من معنى الحدوث. ومراد الناظم رحمهالله : أن الاسم إذا أعرب بالحركة ألحق بآخره التنوين
الصفحه ٧٧ :
(باب المصدر)
(والمصدر الأصل وأيّ أصل
منه يا صاح
اشتقاق الفعل
الصفحه ٩٢ : من لا يعتبر الاطراد وأما عند من اعتبره فهو منصوب على نزع الخافض توسعا أو إجراء
للازم مجرى المتعدي
الصفحه ٩٦ : البدلية من محل اسم لا ، فإنه في موضع رفع بالابتداء قبل
دخولها وبالنصب على الاستثناء وخبر لا محذوف تقديره
الصفحه ١٥٣ :
ويغفر لك. والتمني نحو : يا ليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من
المؤمنين ، في قراءة النصب
الصفحه ٣ :
الحمد لله رب
العالمين ، وسبحانك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك ، وأصلي وأسلم على
محمد أفضل من
الصفحه ٢٦ : على ذلك. وهذا تقييد لقوله أولا : والأمر مبني على السكون
، وقد علم مما مر.
فقوله : من سعى
ومن غدا ومن