الصفحه ١٠ : إذا قسمنا شيئا إلى أشياء فنسبة كل
واحد من الأقسام إلى الشيء المقسوم نسبة واحدة.
واعلم أن لكل
واحد من
الصفحه ٢٦ : العلة لملاقاته ساكنا وهو آخر الفعل فتقول : خف وأجد وقل وبع ، كما يحذف
إذا أسند الأمر من ذلك إلى نون
الصفحه ٣٢ : لأن الضم
والفتح والكسر للبناء ولكنهم أطلقوا ذلك توسعا. وقوله : آخر الحروف ، إشارة إلى أن
الرفع محله
الصفحه ٥٧ : . وقد تضاف إلى
الجمل نحو : ما رأيته من لدن زيد قائم ، أو من لدن قام زيد.
وأما الذي وعند
، فهما اسمان
الصفحه ٦٠ : له خبر كما في النظم ، ومبتدأ لا خبر له بل له
مرفوع يغني عن الخبر وهو الوصف المسند إلى الفاعل نحو
الصفحه ٦٦ : : عقيب فعل سالم البناء ، أي لم يتغير بناؤه للإسناد
إلى المفعول.
وقوله : فارفعه
، أشار به إلى أن حكمه
الصفحه ١٠٩ : : وقد سمعت إنه لراحل ،
لكان أنسب. ويحتمل إرادة التمثيل لإن وأن المفتوحة مع الإيماء إلى الفرق بينهما
الصفحه ١٣٤ : بارزا فهو بالنسبة إلى الخمسة الثانية كالفعل
الحالّ محله فيفرد لرفعه ذلك ويطابق في التذكير والتأنيث
الصفحه ١٥٩ : المضارع وقلب معناه إلى الماضي نحو : (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُولَدْ (٣))(١). ويتصل بها همزة الاستفهام نحو
الصفحه ١٧٠ : مغير بحال.
وإلى ذلك أشار
بعضهم ملغزا حيث قال :
وما ناصب
للفعل أو جازم
ولا حكم
الصفحه ١١ : ، فكل كلمة صلحت لأن يدخل عليها
حرف من حروف الجر ، أو كانت مجرورة به فهي اسم نحو : أخذت من ذا ، ونظرت إلى
الصفحه ٢٥ :
الأخير أبدا
تقول : يا
زيد اغد في يوم الأحد
واسع إلى
الخيرات لقيت الرشد
الصفحه ٣٣ :
(باب في الاسم المنصرف)
الاسم ينقسم
بعد التركيب إلى معرب ومبني.
فالمعرب هو
الاسم المتمكن (كما
الصفحه ٣٦ : تضاف إلا إلى اسم جنس.
واستغنى الناظم
عن التصريح بذكر هذه الشروط فيها لنطقه بها كذلك كما استغنى عن
الصفحه ٣٨ : )
يعني أن
المنقوص إذا كان نكرة بأن خلا من أل والإضافة دخله التنوين ، أي تنوين التمكين في
حالة رفعه وجره