الصفحه ١٧ :
(باب المعرفة والنكرة)
الباب : ما
يتوصل به إلى الشيء ، وهو حقيقة في الأجسام كباب المسجد مجاز في
الصفحه ١٨ :
وقد تدخل رب
على ضمير غيبه كقوله :
ربه فتية
دعوت إلى ما
يورث المجد (دائبا
الصفحه ١٩ : ، والعلم ، واسم الإشارة ، والموصول ، وذو الآداة ، والمضاف
إلى واحد منها إضافة (محضة) وهي متفاوتة في التعريف
الصفحه ٤٥ : دالة على التفضيل ، وتلحقه نون بعد علامة الجمع
والإعراب كالمثنى عوضا عما فاته من التنوين ، وأشار إلى
الصفحه ٥٥ : )
الاسم كما يجر
بالحروف يجر بإضافة اسم إلى اسم ، إما لقصد التعريف أو للتخصيص كما في (الإضافة)
المحضة أو
الصفحه ٨٧ : عشر
فما فوقه إلى تسع وتسعين فإنه منصوب نحو : (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ
اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً
الصفحه ٩٢ : ء المثلثة وتشديد الميم ظرف مبني يشار به للمكان
البعيد نحو وأزلفنا ثم الآخرين ، وغربي منسوب إلى الغرب وشرقي
الصفحه ٩٦ :
البيت إلى أن ما تعذر فيه الإبدال على اللفظ لوجود مانع يبدل على المحل نحو : لا
رب إلا الله ، بالرفع على
الصفحه ١١٧ : على ما يرفع به نحو : يا زيدان ، ويا زيدون. وإذا
نوديت أيّ لزمها هنا التنبيه ولزم وصفها بما فيه أل واجب
الصفحه ١٢٦ :
ليعود رباعيا فيتوصل إلى بناء فعيعل فتقول في نحو سفرج ومدحرج : سفيرج
ودحيرج ، لأن بقاءهما يستثقل
الصفحه ١٤٧ :
(باب العدد)
(وإن نطقت بالعقود في العدد
فانظر إلى
المعدود لقيت الرشد
الصفحه ١٥٤ :
صلاحية إلى موضعها. وقد تكون للتعليل نحو : أسلم حتى تدخل الجنة. وعلامتها
صلاحية كي موضعها ويحتملهما
الصفحه ١٥٧ : المباني.
وإن اعتبرت
الألف والواو علامتين على لغة : أكلوني البراغيث ، بلغت هذه الأمثلة بالاستقراء
إلى
الصفحه ١٧٢ :
ثم الصلاة
بعد حمد الصمد
على النبي
الهاشميّ محمد
وآله وصحبه
الصفحه ٨ : جامعا لأفراد المحدود مانعا من دخول غيرها فيه.
وأشار بقوله :
نحو سعى زيد وعمرو متبع ، إلى أن الكلام