الصفحه ٨٧ : عن الصادق عليه السلام قال : (من اصيب بمصيبة فليذکر مصابه بالنبي صل
الله وعليه واله فانه من اعظم
الصفحه ٩٤ :
رسول الله صل الله عليه واله ، واليوم الذي ماتت فيه فاطمة واليوم
الذي قتل امير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ١٨ :
٤. زيارة عاشوراء
وزيادة الرزق :
قال الشيخ عبد
الجواد الحائر المازندران : جاء شخص إل حضرة شيخ
الصفحه ٣٧ :
به المفترض الطاعة کما رواه الصدوق (١) عن عائشة قالت : کنت عند النبي صل الله عليه واله فاقبل علي بن
الصفحه ٦٥ :
وفي کثير من
الاخبار ان النبي صل الله عليه واله قال للحسين وابيه واخيه : (اني سلم لمن
سالمکم وحرب
الصفحه ١٠١ :
ثم تقرب ال
الله بالبراءة والولاية لما تقدم من ان کمال الايمان بهما (١) ولا يتقرب ال الله الا
الصفحه ١١٢ : عليه
السلام انما اتانا بدعاء الزيارة ، فقال صفوان : وردت مع سيدي الصادق صلوات الله
وسلامه عليه ال هذا
الصفحه ٣٦ : العرب مجمعا لجمعه اياها من البلد الاقصي ال مکة
فغلب اللقب عل الاسم) (٣). (٤) وانما کان عليه السلام سيد
الصفحه ٤٥ :
العيال لکي اراکا
فلو قطعتني
اربا فاربا
لما حن
الفؤاد ال سواکا
الصفحه ٦٣ : ال محبة الله ومحبتکم فتامل ، ومن
في قوله تعال : (براءة من الله ورسوله) (٢) لابتداء الغاية اي هذه
الصفحه ٦٧ : (٢) داخلان في حکم اللعن بهذا اللفظ ايضا ، کما ان فرعون داخل في حکم ال فرعون
بلفظه ، قوله قاطبة اي جميعا
الصفحه ٨١ : صحيفة الأبرار ص ٧٠ قال صل
الله عليه وآله : (انظر إل علِي بن أبي طالب عبادة وذکره عبادة ولا يقبل
إيمان
الصفحه ٨٢ : الکرم واولياء النعم وعناصر الابرار ودعائم
الاخيار ال اخر ما ذکر في الجامعة) (١).
وحاصله : انهم
عليهم
الصفحه ١٠٥ : زياد ، وال مروان ال يوم القيامة.
وفي الکامل (١) : (اللهم خص اول ظالم ظلم باللعن ثم العن اعداء ال محمد
الصفحه ١١٦ : وَنَجاحِها مِنَ اللّهِ
بِشَفاعَتِکُما ل اِلَى اللّهِ ف ذلِکَ فَلا اَخيب وَلا يکون
مُنْقَلَب مُنْقَلَباً