الصفحه ٤٣ : سبيله في زمان
__________________
ـ ـ ـ
١ـ نفس المصدر ، ولسان العرب لابن منظور ج٢ ، ص ٧٧
الصفحه ٣٦ : .
٢ ـ لکم ـ بضم اللام وفتح الکاف ـ يعني العبد اللئيم ، کما ورد في معاني
الاخبار ص ٣٢٥ ، ط الاعلمي ، ... عن
الصفحه ٩٨ : لک کل ذنب عليک فزر الحسين
عليه السلام ، ياابن شبيب ان سرک ان تسکن الغرف المبنية في الجنة مع النبي صل
الصفحه ١١١ : فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِيادٍ وَآلُ مَرْوانَ
بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ اَللّهُمَّ
الصفحه ٩٩ : هذه الفرقة ولکنها موجودة في اثر الکتب ، وحکايات فرحهم بقتل
الحسين عليه السلام سيما حين ورود اهل بيته
الصفحه ٨٩ : الواردة في باب زيارته (٤) ، ففي جملة منها : ان من زار الحسين عليه السلام کان
کمن زار الله فوق عرشه
الصفحه ٩١ :
الحسين بن علي عليهم السلام لما يري لما يصنع بزوار الحسين عليه السلام من
کرامتهم عل الله
الصفحه ٩٠ : ما يکون من الاعمال (٥) ، وفي بعضها : ان زوار الحسين يدخلون الجنة قبل الناس
باربعين عاما وسائر الناس
الصفحه ١٠٤ : الليل والنهار ،
ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتکم ، السلام عل الحسين ،
وعل علي بن الحسين ، وعل
الصفحه ٢٥ :
بعضهم بعضا بمصاب الحسين عليه السلام فانا ضامن لهم اذا فعلوا ذلک عل
الله جميع هذا الثواب.
فقلت
الصفحه ٦٧ : يخف عل من تتبع في وقائعه من
معاداته لاهل بيت الرسول وحثه عل قتل الحسين واصحابه وبعثه عمر بن سعد
الصفحه ٧٢ : الدنيا والاخرة. کما ورد في بعض الکلمات ان
الحسين عليه السلام صار فداء للامة اي لتخليصهم عن النار بالشفاعة
الصفحه ٥٣ : وعظمت مصبيتک
في السلماوات عل جميع اهل السماوت
جدد ندائه
لتجديد الحزن وتوفير البکاء عليه فانه لا يذکر
الصفحه ١٠٠ : الکامل (١)
: (اللهم فضاعف
عليهم اللعنة ابدا بقتلهم (٢) الحسين اني اتقرب اليک في هذا اليوم في موقفي هذا
الصفحه ٧٤ : من خرج؟ قال : الحسين عليه السلام عل أثر القائم ، فقلت
: ومعه الناس کلهم؟ قال : لا ، بل کما ذکره الله