الصفحه ٧٣ : واکرمني بک اي بمعرفتک
ومحبتک وتصديقک ، ان يرزقني اي في زمان الرجعة التي هي من ضروريات مذهب الامامية
الصفحه ١٨ : الطائفة : الشيخ
زين العابدين المازندران يشکو اليه ضيق المعاش ، فقال له الشيخ : اذهب ال
ضريح الامام الحسين
الصفحه ٤٥ : ء ، فالمضاف محذوف
والاضافة تشريفية کما في روح الله وبيت الله ، ويحتمل ان يراد بالثار صاحبه عل
التجوز في نفس
الصفحه ٥٧ : ، ح١٠ ، عن الحسين بن
ثوير وابي سلمة السراج قالا : (سمعنا اباعبدالله عليه السلام وهو يلعن في دبر کل
صلاة
الصفحه ٣٢ : بالماضي فلا يندرج فيه الاستقبال ، هذا مع اختصاص المورد بزيد بن
حارثة الذي تبناه النبي صل الله عليه واله
الصفحه ١١ : محمود الحسين المرعش النجف صاحب
الکتاب (مشجرات العلويين الکرام) وهو والد اية الله العظم شهاب الدين
المرعش
الصفحه ٤٦ :
فهو عليه السلام وتر لتفرده في الکمال في عصره ، او بقبوله للامانة اي
الشهادة الکلية التي عرضها الله
الصفحه ٢٧ :
درجة» (١) ، وکنت ممن استشهد مع الحسين بن عل عليهم السلام
حت تشارکهم ف درجاتهم لاتعرف (٢) ال
الصفحه ٨٨ : الکلام الطلبي
وهو ثابت في نفسه وغير الثابت هو المطلوب. نعم ، هذا الطلب قائم بالمتکلم وليس من
احوال
الصفحه ٩٣ : ء يوم تبرکوا به لمکان قتل الحسين عليه السلام ، وفي الکامل (١) : (اللهم ان هذا يوم تنزل فيه اللعنة عل ال
الصفحه ٣٧ : السلام بعد الوفاة وهو عليه السلام کان
منصوبا عن النبي صل صل الله عليه واله عل العرب خاصة (٤)
في حال حياته
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الإهداء
أهدي هذا الجهد
إل مولاي صاحب الزيارة الإمام الحسين
الصفحه ٦٩ :
ابن ابيه ، لانه ليس له اب معروف (١).
قال صاحب کتاب
الزام النواصب (٢) قال : واما عمر بن سعد فقد
الصفحه ١٣ :
وطالب العلم منهوم بلا شبع
فلا تراه عل الاحوال ف عطل
وفکر طالب علم عند معضلة
الصفحه ٩٢ : ميميان ويحتمل کونهما اسمي زمان اي اجعلني بحيث احي في زمان
حياتهم وهو زمان الرجعة (٣) واموت في زکمان