الصفحه ٥٤ : والارضون السبع وما فيهن وما بينهن وما في الجنة والنار من خلق ربنا وما ير
وما لاير) (١).
وقال الامام
الصفحه ١١٤ :
وَاَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعالمين حَتّى فاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ
الْعالمين جَميعاً
الصفحه ١١٣ : الْمُضْطَرينَ وَيا کاشِفَ کَرْبِ
الْمَکْرُوبين ويا غِياثَ الْمُسْتَغيثين وَيا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخين وَيا مَنْ
الصفحه ٤٩ :
المرء يحشر مع من احبه ، والاخبار متظافرة بذلک (١) ، وفي الحلول بالفناء اشارة ال انحطاط درجتها عن
الصفحه ٨٩ : ،
ومماتي ممات محمد وال محمد.
مقامي اي
لزيارة الحسين. تناله من النيل وهو الاصابة (١). يقال : نال خيرا اذا
الصفحه ٥٢ :
(١) عليکم مني جميعا سلام الله ابدا
مابقيت وبقي الليل والنهار
تقديم الخبر (٢) لافادة الحصر
الصفحه ٧٤ :
المتواترة (١) ففي بعضها أن الصادق عليه السلام سئل عن الرجعة أحق هي؟ قال : نعم ، فقيل
له : من أول
الصفحه ١٠٢ : انصاره اللهم العنهم جميعا).
المراد باول
ظالم من تقدم عل وصيه وغصب حقه وتقمص الخلافة وهو يعلم ان محله
الصفحه ١١٢ : من زار بهذه الزيارة ودعا بهذا الدعاء من قرب او بعد ان زيارته مقبولة
وسعيه مشکور وسلامه واصل غير محجوب
الصفحه ٣٢ :
ينافي ذلک قوله تعال : (ماکان محمد ابا احد من رجالکم) (١) ، لانه عليه السلام کان من رجاله صل الله
الصفحه ٣٣ : بل مطلق
غيرالولد للصلب تجوز ، فهذا من باب سبک المجاز من المجاز ، ولکن العارف الواقف عل
صراط المعارف
الصفحه ٤٦ : في الذر عل عباده فابوا من حملها واشفقوا
منها فحملها فکان ظلوما اي مظلوما جهولا اي مجهول القدر
الصفحه ٦٠ : ، فاستحقوا اللعن الدائم من الله (٢) ورسوله وعباده الصالحين وملائکة المقربين. والفرق بين الدفع والازالة هو
الصفحه ٧٧ : ،
قد أشار
بالترتيب الذکري إل الترتيب الواقعي النفس الأمري کما هو الصحيح فيما ذکروه
من ترتيب مراتب
الصفحه ٨٠ :
اوليائهم ومعاداة اعدائهم والبراءة من محاربيهم ومبغضيهم (١) ، فيجب ان يکون ذلک مستمرا في جميع