الصفحه ٨٥ : الخطاب (١) لاختلاف الحيثية ، والظاهر : خلاف المستور ، ويحتمل ان يکون بمعن
الغالب يقال ظهر عليه اذا غلب
الصفحه ٣٥ :
عنه عليه السلام أنه بعد ءن سئل عن علة التسمية واختصاصها به قال : لانه
ميرة العلم يمتار منه ولا
الصفحه ٢٧ : الله تعال ، لانه اعلم.
الصفحه ٣٦ : الوصيين کما کان محمد صل الله عليه واله
سيد النبيين صل الله عليه واله ، لان الله فضلهما عل سائر الانبيا
الصفحه ٤٥ : ).
٣ ـ وهو (ياثار) وحکمه النصب لانه مضاف ال لفظ الجلالة (الله).
٤ ـ المعطوف عليه هو (ثار).
الصفحه ٦٩ :
ابن ابيه ، لانه ليس له اب معروف (١).
قال صاحب کتاب
الزام النواصب (٢) قال : واما عمر بن سعد فقد
الصفحه ٨٢ : (٣) ،
__________________
السود ، وما نسب معاوية احد ممن يعرف حالها ال ابي سفيان ، لانها
وضعته بعد زواجها منه بثلاثة اشهر.
وهند
الصفحه ٩١ : ).
٣ ـ يعني ان الرحمة اعم من الصلاة والمغفرة لانها تشمل المذنب وغيره.
٤ ـ راجع ثواب الاعمال للصدوق ، وکامل
الصفحه ٩٥ :
وحکايتها المعروفة (١) ، والمراد بابنها في هذه الفقرة يزيد بن معاوية لا
معاوية ، لانه لم يکن حيا في
الصفحه ١٠٣ : .
ثم
تقول مائة مرّة :
__________________
الداماد لان والده کان صهرا للمحقق الثاني رحمه الله فيدع
الصفحه ٢٦ : عميرة قال علقمة بن محمد الحضرم : فقلت لاب
جعفر عليه السلام (٢) : علمن دعاء ادعو به ف ذلک اليوم اذا
زرته
الصفحه ١٨ : عليه السلام واقرا زيارة عاشوراء فسياتيک رزقک ، واذا لم ياتک
ارجع ال فساطيک ما تحتاج اليه ، وبعد فترة من
الصفحه ٥٥ :
اذا ذکرت
نفسي مصيبة کربلا
واشلاء (١) سادات بها قد تقرت
اضاقت فؤادي
واستباحت
الصفحه ٧٢ : ، وعدم الغفلة عنه ، هذا مع
المحب وان لم تعظم في نفسها فکيف اذا عظمت في نفسها مثل مصيبة الحسين عليه السلام
الصفحه ٨ : العقل ، حسن الصحبة ، ذا اناة وتامل ، لم ياخذه
الطيش والحدة اذا غضب ، ولم تاخذه ف الله لومة لاءم ، وکان