الصفحه ٢٥ :
بعضهم بعضا بمصاب الحسين عليه السلام فانا ضامن لهم اذا فعلوا ذلک عل
الله جميع هذا الثواب.
فقلت
الصفحه ١٢ :
الشريف تزيل طهران المعروف باية الله زاده کاشان.
١٠. شعره :
کان ممن وهبت
له قريحة الشعر والنظم ، وکانت
الصفحه ٣٩ : القطع ، سميت بهذا الاسم ، لان
الله فطم من احبها من النار کما في جملة من الروايات (٢) ، او لانه فطمها
الصفحه ٤٩ : منهم احد.
(فيا طول الاسي من بعد قوم
ادير عليهم کاس الافول
الصفحه ١٠٦ : بيانه رفع
شانه واکرمه وزاد اعظامه وانتقم ممن سع فيه (٣).
ثم
تسجد سجدة وتقول فيها
الصفحه ٩٩ : الله صل الله عليه واله : لما نزلت : (واذا اخذنا ميثاقکم
لا تسفکون) الاية في اليهود اي الذين نقضوا عهد
الصفحه ١٠٧ : بحضرته ، قال علقمة : قال (٤) : (اذا استطعت ان تزوره في کل يوم بهذه الزيارة من دهرک
فافعل ، فلک ثواب ذلک
الصفحه ٤٨ : رجل منکم بيد رجل من اهل بيتي فجزاکم الله
جميعا خيرا وتفرقوا في سسوادکم ومدائنکم ، فان القوم انما
الصفحه ٦٠ :
رسول الله صل الله عليه واله في حياته وبعد مماته ، ومن اراد المزيد عليه
الرجوع ال کتب القوم منها : (الدر
الصفحه ٧٨ : وايقاد نارها والعکوف عليها (٥) والوقوف عل لوازمها من القتل والاسر ، قال عليه السلام :
قتل القوم
الصفحه ٣٢ :
ينافي ذلک قوله تعال : (ماکان محمد ابا احد من رجالکم) (١) ، لانه عليه السلام کان من رجاله صل الله
الصفحه ٣٨ : ، ف
بعض الاخبار انه سئل الصادق عليه السلام عن فاطمة لم سميت زهراء؟ فقال : لانها
کانت اذا قامت في محرابها
الصفحه ١٦ : استمرت أربع سنوات من سنة ١٣١٤هـ إل
١٣١٨هـ. کتبت إل أبي ليرسل رسالة يشرح لي فيها حالته ، لأني قلق عليه
الصفحه ١٧ :
الفشارک : اذا اصدرت حکما هل ينفذ؟ ثم قال : هل تعتقدون بأن مجتهد
جامع للشرائط؟
فقال الجاسون :
نعم ، فقال
الصفحه ٨٠ : لمن سالمکم وحرب لمن حاربکم ...) ؛ لان موالاتهم عليهم
السلام هي موالاة الله سبحانه ، وحبهم عليهم السلام