الصفحه ٢٨٢ :
العامة ، وتأسيس
واسط أيضا ، واستقرار أهل الكوفة في وقت لاحق في «مستعمراتهم» القريبة والبعيدة
الصفحه ٩٤ : العلم أنه صح العزم على أن يبقى خارج كل
نية تروم بناء المساكن الخاصة.
من أول نظرة يبدو
نص سيف مبهما
الصفحه ١٩٠ : وقطع. أما تسميتهم ب «ساميي الغرب» ، فلم يعد أبدا سوى اتفاق وضعه العلم
الأوروبي في القرن التاسع عشر
الصفحه ١٩٢ :
لقد صنعت المدن
الظاهرية التاريخية عند العرب مهما كانت هذه المدن منتساة ، قليلة العدد في خضم
عالم
الصفحه ٢١٥ : . لكن أدخل العباسيون الأوائل تغييرات جزئية كثيرة تبرر لا محالة الانفصام
الذي أكده علم الآثار بالنسبة
الصفحه ٢٩٠ : مستمد من اسم العلم هذا ، وهو
تطور رفضته القواميس الكلاسيكية بتاتا (٧) ، لكنه حاضر بقوة في لحمة اللغة
الصفحه ١١ :
نسابينا ومؤرخينا ، فخلطوا بين هجرة قضاعة واستقرار عرب الضاحية واستقرار تغلب
والنمر وأياد في الجزيرة
الصفحه ٢٩ : العراقية إلا
بعد أن يكون قد حسم الأمر مع البيزنطيين في اليرموك (رجب ١٥ / أغسطس ٦٣٦) (١). لكن هذا تأريخ
الصفحه ٩٩ : القبلة. فكان
ممكنا مشاهدة دير هند من الصحن ، وباب الجسر في اتجاه الفرات (١) ، وهذا يعني أنه لم تكن هناك
الصفحه ٢١٨ :
ـ ١٥ ـ
المجهود المعماري في
عهد زياد
٥٠ ـ ٥٣ ه / ٦٧٠ ـ ٦٧٣
بناء القصر
والمسجد
كشف علم
الصفحه ٩٢ : المقدس ، ثالثا : هناك عنصر للفصل والمرور في
آن ، وهي المناهج التي تمكن من تفريد الخطط القبلية وجمع
الصفحه ١٢٩ : الغربية. فسليم مثلا غير بعيدة عن
السبخة ، كما جاء في رواية أبي مخنف بخصوص المختار ، والسبخة غير بعيدة عن
الصفحه ٣٢٦ : عن تكوّن البصرة ، ولم يمدنا علم الآثار بشيء بعد (١) ، على أن القليل الذي وصلنا ينفي الفكرة التقليدية
الصفحه ١٠٢ : وحيدة إلى الأعمدة وهي قول البلاذري في الكتاب
نفسه : «وكان زياد يقول : أنفقت على كل أسطوانة من أساطين
الصفحه ٢١٤ : عملية تجميلية أو ترميمية. وقد أكد علم الآثار الأمر ، مميزا بالخصوص فترتين
في خلال العصر الأموي