الصفحه ٢١٩ : الدهناء إلى أن جعله ملاصقا
للمسجد ، بناه كذلك بناء صلبا لكن باللبن فقط (٢). ولا يتحدث أي خبر موثوق به عن
الصفحه ٢٧٣ : الظاهرة عند حديثه عن
حجام عنترة وأماكن أخرى بالكوفة ، ويمكن أن يشمل ذلك اسم المكان الذي نحن بصدد
النظر فيه
الصفحه ٢٣١ : خارطة الاستقرار
الأولي المحددة بالاعتماد على معلومات رواها سيف ، نتبين فعلا أن الخطط أسندت بصفة
عامة إلى
الصفحه ٣٦٣ :
شيء؛ مع أنه يجب
الكشف عن الدور الذي لعبه الرؤاسي. وعليه ، فإن الكسائي ، كسيبويه في البصرة ، دشّن
الصفحه ١٥٧ : اعتبروا
الغلوة (رمية السهم) قياسا لضلع المسجد ، واعتمد جميعهم رواية سيف والبلاذري أيضا.
وبصورة أدق ، إن
الصفحه ١٧٨ : ممتدة
على تراب شاسع ، وأقحمت في شبكة إدارية لم تتغير ، هي شبكة الكور الساسانية. إن
هذا المظهر الذي
الصفحه ٤٨ : ، والروايات العراقية المرتكزة على سيف بن
عمر ، وهو يرفضها إن صح القول. فهو يعارض بين رواية عراقية متلونة قطعا
الصفحه ٢٦٢ : كما رواها أبو مخنف الذي اعتمد عدة شهود
وأسانيد (١) فانتاب التردد الرواية ونعتمد آخرين منهم عمر بن شبه
الصفحه ١٨٧ : الرواية العربية من معطيات. لكن هذا الأمر يدل على أن المؤرخ الحديث إذا ما
افتقد المصادر الأثرية الجادة
الصفحه ٢٣ : إلا بعد وقعة اليرموك (٢). معنى ذلك أنه لا يمكن أن نحصر كامل العمل الذي سيحققه عمر
خلال الثلاث سنوات
الصفحه ١٣٦ : عن الثورات حيث توحي لنا بشعور بالضيق والغموض. إضافة إلى أن هذه الروايات
توحي ببنية عارضة للأزقة في
الصفحه ١٢٦ : ؟ وعلى فرض أن نبدأ من اليمين ، وهو
العنصر الخيّر بصورة تقليدية ، عنصر اليمن الذي يصطبغ بصبغة دينية
الصفحه ٩٩ : ، بسبب سرقة بيت المال الذي كان ملحقا بالقصر (٢). أما عن تعليل عملية تقريب المسجد من القصر ، فهو أنه تقوم
الصفحه ١٧٧ : ذلك لامنس (٢) الذي يرى أن المقصود به عند سيف تصاوير جدارية وفسيفساء
ذهبية على الطريقة البيزنطية
الصفحه ٣٧٦ : (آل ذي حدان ، آل ذي رضوان ، ذي لعوة ، ذي مرّان) ، في حين أن فروعا أخرى
من همدان القديمة قد تكون بقيت