الصفحه ٢٥٩ : قادة مصعب في اللحظة الأخيرة التي تم خلالها
تطويق القصر (٤). هذا خبر ثمين لأنه يعني أن فكرة السكة استمر
الصفحه ١٦٤ :
إن هذا الانتشار
الذي طرأ على كل مكان من الشرق المركزي لعناصر مقتبسة من بابل ، هو ظاهرة رئيسة
تسمح
الصفحه ١٧٦ : الذي نقلته التقاليد الأتروسكية إلى الرومان ، بل بالأحرى يمكن ردّه إلى
المعمار. فإذا وافقنا سيفا على أن
الصفحه ٦٩ :
والملاحظ على كلّ
أن الإبل كانت حاضرة ، سواء اعتبرنا هذا الحضور بقية من بقايا الماضي أم لا. ولا
الصفحه ١٣ :
بانقلاب الوضع
لفائدة العرب ، وتغيير علائق القوة؟ الحقيقة أن الموضوع مرتبط بحدث صغير في حد
ذاته
الصفحه ٨ : نحو الشمال ، فضلا عن احتمال وجود أسباب أخرى موضوعية
أملتها الأوضاع القائمة في الخارج. ويبدو لنا أن
الصفحه ١٦٦ :
الحقيقة أن بابل
ليست سوى الوجه الرمزي للشرق. وإن أتينا على ذكرها ، فإنما ذكرا للمدينة الشرقية
الصفحه ٢٢٠ :
في المسجد الإسلامي
واعتبر مع مسجد البصرة نموذجا له (١).
ذكرنا أن سيفا كان
يقول بوجود مسجد مبني
الصفحه ١٤٥ : تفصل كتل الدور وعمقها ٣٠ مترا ... وقد ظهر
اهتمام تنظيمي مرموق ، ونظام صارم ، وتصميم موضوع بحزم ، حتى في
الصفحه ١٨٠ : فهو عالم العروبة الداخلي الذي منه تحدرت. لقد سبق أن ألمحنا
إلى النقطة الأولى ، وها نحن نشرع الآن في
الصفحه ٣٢٤ :
الفن الأموي في وادي الرافدين.
ولذا ، لنا أن
نستفهم في هذا الموضوع المؤلفات القديمة والحديثة. جاء في
الصفحه ٢٦ : نهايتها طلب عمر منهم إرجاع الأموال ، والتساوي مع بقية المسلمين.
ويوجد الخبر ذاته تقريبا في كتاب الخراج
الصفحه ٨٨ : الطوبوغرافي للقبائل أصح من الروايات التي
أقرت المضرية غربا واليمنية شرقا. الحقيقة أن قيمة سيف في هذا الباب
الصفحه ٢٥ : . والملاحظ أن
نسبته لحمير لا لبجيلة في هذا الخبر. وتوجد هذه النسبة أسفل الوثائق التي يعتقد
أنها أبرمت بين
الصفحه ٧٠ :
الجديدة الانفصال
عنه. ومع هذا فلا بد أن قربها قد لعب دورا في الاستقرار بموقع الكوفة ، وقد ورد
خبر