الصفحه ٣٠٤ : أن أبا مخنف
حدد موقعها خارج الكوفة. فضلا عن أن المشهد الذي وصفه هذا المؤلف يسمح لنا
بتحديدها في اتجاه
الصفحه ٢٢٧ : الأشراف في قلب الكوفة. والمعتقد أن فن
العمارة الذي ظهر داخل قصر زياد أثر على تصميم الدور ، لأن القصر
الصفحه ٢٩٨ : لوجود شخصيات معتبرة أمسكوا بزمام سلطة القرار (سعد
والمغيرة وزياد والحجاج) ، أن بدا تأثيرها واضحا على
الصفحه ٢٣٠ : ، وقد اتضح أن المصادر التاريخية التالية ،
ومنها روايات الثورات التي نقلت عن أبي مخنف ، أكدت الأمر إلى حد
الصفحه ٣٠٣ : أن الجبانة لم تذكر بصفتها مقبرة سوى مرتين بمناسبة
دفن (٤) الفضل بن دكين مولى آل طلحة الذي توفي في
الصفحه ١٢١ : أحيانا بصفة تامة والتصور
الذي طرحه سيف. فإما أن يكون هذا التصور خاطئا ، وإما أن تكون رواية أبي مخنف
خاطئة
الصفحه ٣٠٠ :
__________________
(١) فتوح البلدان ، ص
٢٨١ ؛ كتاب الاشتقاق ، ص ٥٢٣ ؛ الجمهرة ، ص ٣٩١ ، حيث يذكر ابن حزم أنه كان شريفا
الصفحه ٥٨ :
يتحدث عن وجود وال
عربي بحلوان في موضع آخر من كتابه (١).
وعلى النقيض من
ذلك ، تنسب روايات ملحّة
الصفحه ٤١ : دارت في يوم
واحد (١). ورغم أن رواية سيف اكتست طابعا ملحميا ، فقد كانت أكثر تفصيلا ، ولا شك أنها
كانت
الصفحه ٢٣٢ : ويرجح أنه اقتبس تنظيمه
ذاك من النسق الفارسي الذي اعتمد الفرق العشرية أي عشرة ومائة وألف. كانت تلك
الصفحه ١٩١ :
وبصرى وصلخد والبتراء بالخصوص. والنبطيون هم الذين ضبطوا اللغة بواسطة الكتابة.
إن المطابقة بين
مفهوم عرب
الصفحه ٢٢٨ : عليه أنه كان أول من فعل ذلك ، وأن الوليد بن عقبة
الذي كان واليا في خلافة عثمان ، لم ينتزع هذا الامتياز
الصفحه ٣٤٠ : أنه استمد وجوده من الازدواج الفارسي الواضح القائم
بين الشهر والبيرون (٢). إن الكوفة على العكس مدينة
الصفحه ٣١٦ : أن هذا المسجد كان يبعد عن الكوفة ١٣٠ ميلا (٩) أي ٢٦٠ كيلومترا.
كان كتاب الطبري أضمن
مصدر لضبط هذا
الصفحه ٢٤٧ : .
أما عن طيء التي
تحدثت عنها الروايات قليلا ، والتي كانت في كل حال حاضرة بالكوفة ، فاعتقادي أنه
ينبغي