الصفحه ١٢٣ : كان أول أمر
صادرا عن عمر في شكل توصية شديدة الخطورة. أن يكون لعمر في هذا الموضوع آراء بمثل
هذا الوضوح
الصفحه ١٩٢ : أن المدينة وحدها وربما نوعا واحدا من المدينة ،
كفيل بتصور المصير السياسي الذي يتجاوز آفاق القبيلة
الصفحه ٢٨٨ :
تماما؟ أو أنها
دكاكين مصطفة تنفتح على شبكة من السكك المسقفة هي أيضا ، وهو الأمر الذي ينطبق على
الصفحه ٩٧ :
الكتابية ، فإذا صح أن المواد والتأثير المعماري الذي جاء من الحيرة ، كان قليل
الأهمية ، فإن البذل الحيري كان
الصفحه ١١٢ : للسوق ،
ولا ساحة سياسية ، ولا حتى مكانا للمداولات : إنّ صمت المصادر العربية عن هذا
الموضوع ناطق مبين
الصفحه ٩٣ :
يقرب من ٥٥ مترا ،
في حين أنه من المعلوم تمام العلم أن كل ضلع من الأضلاع التي يشكلها المسجد ، كان
الصفحه ٣٠١ : يمكن مقارنتها بجبانات اليمن. ذلك أن شمر بن ذي الجوشن انتصب مع قيس
في جبانة سالم خلال ثورة الأشراف على
الصفحه ١٥٥ : بالفصل الجذري بين مجرد معسكر مصطنع «إرادي» بدوي النمط وغير منظم لكونه لم
يصمم مسبقا ، وبين مدينة تطورت من
الصفحه ٤٣ : كان غائبا حسب الظرف ؛
وهناك خبر ملحّ ورد مرارا مفاده أن المساعدات وصلت متأخرة لكنها حصلت على نصيبها
من
الصفحه ٣٠٧ : خبر هام (٢) مفاده ما يلي : «أمر علي الناس أن يخرجوا بسلاحهم فخرجوا
إلى المسجد حتى امتلأ بهم». وكان ذلك
الصفحه ٦٠ : ... على أن أخباره ثمينة المحتوى. إن الروايات العراقية
الأكثر قدما وهي روايات مجالد والشعبي جاء بها تأريخ
الصفحه ١١٣ : ء السوق لمثل هذا الصنف من
المبادلات وحتى لهذا الصنف البشري ، أي لتاجر الجيش ، المضارب المغامر المتجول؟ إن
الصفحه ٣٣٥ :
__________________
ينبغي التمييز بين
قصر ابن هبيرة ومدينة ابن هبيرة. ويرى الطبري أن المنصور هو الذي أنشأها وهي تقع
إلى جانب
الصفحه ١٨٤ : والعرب الأوائل والعرب
الواقع أن ما
اكتشفته الرواية التاريخية العربية المدونة ، هي فكرة «العرب الأوائل
الصفحه ٢٤١ : استفدنا من سيف أن بني سليم أقاموا منذ البداية في
الشمال الشرقي من المساحة المركزية ، إما بمفردهم إلى الحد