الصفحه ١٤١ : أن تحملنا على تأويل مخطط الكوفة تأويلا مخالفا لما ذكرت ، أي
كمخطط متقاطع حيث تتلاقى السكك ، مفصلة
الصفحه ١٠٣ : .
لكن ماذا تقول
المصادر الكتابية في هذا الموضوع؟
يتحدث سيف
والبلاذري فقط عن القصر. ولا نجد عند
الصفحه ١٣٠ : مواجهتها بعد ذلك بالتغييرات
الحاصلة.
قطائع العشائر
والتقلبات الأولى
إن ما رواه سيف هو
مخطط أساسي دام
الصفحه ٢٦١ : ولم يقل ما به يشفي غلتنا. والمفارقة هي أنه يحثنا
على النزوع إلى الاستماتة في البحث الطوبوغرافي لكونه
الصفحه ٢٩٥ :
المصادر متضاربة
وغامضة في الغالب ، لكنها تذكر رغم ذلك واقعا أساسيا في الموضوع ، هو تعدد نقط
العبور
الصفحه ٢١٥ : ماسينيون ، art.cit.,p.٥٤ ، أن روايات أبي مخنف تشتمل على أسماء مكان صبغتها إيرانية (مثلا
لحّام جرير). وتؤرخ
الصفحه ١٠١ : الذي كثيرا ما يرد اسمه ،
ويؤكد أن هذا الأخير استخدم عملة من عرب الحيرة النساطرة وهم العباد. إن الشبه
الصفحه ٤٢ : وأشرفوا على الكارثة مرارا ، لكن الغموض الذي
اكتنف تفاصيل العملية لا يزول : فمن جهة ، يروى أن الجهد الفارسي
الصفحه ٢٢ : أنه بقبولنا
رواية هذه الأحداث على هذا النحو ، ندرك ما كان من تمجيد هؤلاء الرجال للأيام ،
وندرك مبررات
الصفحه ٢٦٨ :
من البصرة في حين
أن أبا مخنف كان من أبناء الكوفة بامتياز. وكان يفصلهما قرن أو يزيد ، لكن عمر بن
الصفحه ٦١ : غنيمة يقتسمها المقاتلة. وورد ذلك أيضا في تعاليم
القرآن الذي ينص على أن كل ما أخذ عنوة يعتبر غنيمة تسلم
الصفحه ٣٠٢ : يقل دلالة عن هذا الأمر أن جبانة سالم صنفت مع
الصحارى ، كما ورد في مصدر انفرد حقا بهذا الخبر وأشار
الصفحه ١٩٦ : أن خثعما وطيا وحدهما لم تعترفا بقدسية الحرم
في شبه الجزيرة ، باستثناء اليمن الذي بقي عالما منفردا
الصفحه ٨٩ : الشأن.
الرواية الأولى :
«فبعث سعد منهم
نفرا إلى عمر يستأذنون في البناء باللبن فقدموا عليه بالخبر عن
الصفحه ١٢٥ :
القول إن اليمن (يعني بجيلة والازد) استقرت في اتجاه الشرق ، وقد جاء ذلك الخبر في
فتوح البلدان (٢) ، ورواه