الصفحه ٣٢١ : الرافدين ما عدا بغداد التي فاقت في نظره مدن «الشامات»
فعلا (٢). ومن المعلوم أن موضوع نظافة السكك والرحاب
الصفحه ١٢٩ : معلومات
رواها اليعقوبي (٤) وهي تؤكد وتنكر في آن الترتيب القبلي كما رواه سيف. لكن
كتاب اليعقوبي يخلط
الصفحه ١٠٢ : مسجد الكوفة ثماني عشرة
ومائة» (٢). لكن لا بد من الانتباه إلى أنه يذكر في رواية أخرى أن
اقتطاع أساطين
الصفحه ١٨ : ، لا منازع أن مساعدته كانت فعالة وثمينة وأنه جسّم عنصر الاستمرار
والدوام في مشروع الفتح الذي تعطل عدة
الصفحه ٢٣٦ : . وقد جارت روايته كثيرا رواية
أبي مخنف وجاءت مفصلة ؛ وكتاب البلاذري أوضح وأوجز وأقل جزئيات. إن مخطوطة
الصفحه ٧ : أثرت على قرار عمر الذي
اتخذه في السنة التالية ، والخاص بالشروع في فتح السواد. على أن هذا القرار يكون
الصفحه ٢٨٠ : الجملة. والفائدة التي نستمدها من هذا الخبر تتمثل
في وجود إشارة شاملة ، مع أن النسبة بين الرجال من جهة
الصفحه ١٤٧ :
ـ ١١ ـ
مدينة بلا وجه
هل هي مدينة
إسلامية؟ هل من يقين في هذا المضمار؟ هذا تساؤل مطروح من طرف
الصفحه ١٨١ : المادية والإنسانية أيضا ، فإن النّسب يردّ إلى المهد
الأصلي ، ويمكن أن يظهر أكثر إبهاما وأكثر عرضة للتقييم
الصفحه ٢٨٢ : أكثر من خبر ، لا يمكن أن يكون مجرد
استرجاع لرواية أبي مخنف حول ثورة ابن الأشعث ، فهو إما يندرج في
الصفحه ١٤٦ : وتحديد مواقعها بالمركز ، وانقسام المدينة إلى
أحياء في فترة لاحقة.
زد على ذلك أن
المشكل المطروح يتعلق
الصفحه ٣١٠ : ، ص
١٢٠.
(٣) الطبري ، ج ٧ ، ص
١٨٢ : ورد ذكر الخبر في صلب الرواية الخاصة بزيد بن علي.
(٤) ابن سعد
الصفحه ١٥٦ : مخالفا لذلك على أرض عراء؟ ـ وأيد عمر المشروع ، ثم تمّ
تجاوز هذه الصيغة عاجلا إذ ظهرت رغبة ملحة في
الصفحه ٢٧٠ : الانسداد فهل كان هذا النهر بالذات
، أم أنه نهر آخر ذاك الذي سمي «نهر بني سليم اليوم»؟ (٨) كان هذا الخبر
الصفحه ٢٧٤ : والمدائن ، علما أنه يمكن التفكير في طريق البريد
الرسمية التي ربما اتخذت في العصر الأموي مسلكا آخر مخالفا