الصفحه ٥٢ :
روى سيف أن «كل
المسلمين فارس مؤد» (١). وذلك قد يعني أن المشاة ينتمون إلى صفوف الأساورة
والحمرا
الصفحه ١٠٥ : قائمة ،
فمن المرجح أن حدود المسجد الحالي ، الذي تأخر بناء جدرانه ، تعود إلى العصر
الأموي ، مع أنها
الصفحه ١٠٧ : . أمّا أن يقع الاختيار على مكان يتواجد فيه أو
يتواصل المسجد والقصر ، بمعنى المكان الذي يشتركان فيه ، إن
الصفحه ٣١٢ : هذه الكثرة هو
الروايات المفصلة عن الثورات ، كما الشعور الديني الشيعي الخصوصي جدا ، الذي عمل
على تصنيف
الصفحه ٦٥ : أيضا
الأيام ، ولعلهم تسموا بأهل البلاء. ويحتمل أن جيش خالد ، الذي عاد جزء منه بعد
مدة قصيرة ، قد تلقب
الصفحه ٢٧٢ : أكثر
فأكثر ، كما أنه صار محل تصديق ، لكن لا يوجد أدنى يقين في هذا الموضوع. ومن
المعلوم أن سيفا تحدث عن
الصفحه ٣٢٥ : في بغداد إلى الإرث الساساني المشترك
الذي ينبغي التدليل عليه ، في حين أنه كان أكثر معقولية وأكثر
الصفحه ١٨٩ : عربي وبلدي
، علما أن عربي يدل على المترحل أي ذاك الذي يتمثله الذهن رجلا من الريف أي غير
المدينة فيقابل
الصفحه ٢٦٥ : الذي ورد ذكره أيضا في تاريخ الطبري ، فلوّن المحاولة
ووتّرها إلى أقصى حد. والثابت أنه لا شبيب ولا زوجته
الصفحه ٣١ : على الأقل من شعور يوحي به
الوصف المفضل الذي قدمه سيف بن عمر والذي عملنا على استكماله (راجع الجدول على
الصفحه ٥١ :
تأريخ الاستيلاء
على جلولاء في ذي القعدة ١٦ / ديسمبر ٦٣٧ (١). وبالفعل ، يتفق الواقدي وسيف ، حسب
الصفحه ٢٠١ : دوّنت الأصول القديمة ، نجد
أن كلمة مدينة لا تطابق قطعا تصور المدينة الحديث ، بل لها مفهوم «الحصن الذي
الصفحه ٣٨٥ :
المعنى الذي اتخذه
التشيع حين غدا ميثولوجيا في القرن الرابع الهجري ، وصار يميّز بين الأحياء فينعت
الصفحه ٢٦٤ : الرغم من أن مسجد بني ذهل الذي ورد ذكره في ثورة حجر بن عدي لا علاقة
له ببكر وإنما هو مسجد لإحدى عشائر
الصفحه ٢٦٣ : . وقد عسكر هذا الجيش في
السبخة ثم عبر الفرات وسيطر على مدخل الجسر (٢) ، جسر المراكب الذي يجب وصفه