الصفحه ٧٨ : تنقص مداخيل الخراج باستحواز جماعات الخوارج على الأموال (٦). ويعني هذا أن العلاقة بين المدينة والريف لا
الصفحه ٣٥٧ : المصيريتين : وقعة الجمل (٣٦
ه٦٥٦ / م) ووقعة صفين (٣٧ ه٦٥٧ / م) ، نشوء حركة الخوارج في الكوفة ، بداية
التشيع
الصفحه ٣٨٤ : ومراد. تستثنى عشيرة أشعر
التي وقفت على الحياد ، وعشيرة بلحارث التي يقول ماسينيون إنها اتبعت الخوارج في
الصفحه ٢٥١ : الزحف : ثمّ بدأ القتال في حروراء (٤) وكان مركزا متقدما للكوفة على طريق البصرة ، حيث أقام
الخوارج الأوائل
الصفحه ٢٥٩ : يذكر شيء عن شبيب في الكامل للمبرد ، ج ٣ ، ص ٢٦٨ ـ ٣٣٧ ، وقد
تبسط في الحديث عن خوارج البصرة
الصفحه ٢٦٤ :
العسكرية حسب
ماسينيون (١) ... وتمثلت المرحلة التالية في دخول الخوارج الجامع الذي
كان «كبيرا لا
الصفحه ٢٦٥ : فائدة من التعليق على السر الموجود في قوة الخوارج
وضراوتها ، وعلى قلة الروح القتالية عند أهل الكوفة
الصفحه ٢٦٧ : عتاب بن
ورقاء من طرف الحجاج بقطع خط الرجعة على الخوارج في معسكرهم. فوفق في ذلك وقتل
غزالة.
(٨) المرجع
الصفحه ٣٠٧ : سنة ٣٧ ه ، أو ٣٨ ه ، بعد وقعة صفين ولما
بلغ خطر الخوارج أشده ، فوبخهم علي لدخولهم المسجد حاملي
الصفحه ٣٥٩ : للكلمة ، على أنصاره ، أي شيعته. فالتحق الجناح
الأكثر تشددا من القرّاء بالخوارج ، في حين أن جماعة الأشراف