الصفحه ١٢٦ : هو الترتيب الذي رتب عليه سيف القبائل التي روى أسماءها؟
وهل ينبغي البدء يمينا أم يسارا ، أم من الوسط
الصفحه ١٢٩ : الحديث عن الأزد ،
لكن بدون أي تدقيق بخصوص مواضع دورهم. ولم ينج ماسينيون من اللبس والغموض ، على
الرغم مما
الصفحه ١٣٠ : النقيض من ذلك ، لا بد أن تدخل رؤساء القبائل
كان نشيطا ، لتهيئة الخطط من الداخل ، وتحديد مكان كل عشيرة ضمن
الصفحه ١٣٣ : ما إذا كان أبو مخنف لم يعكس رؤيته للكوفة العتيدة.
(١) لا بد أن تقاطع
المناهج كان يتم على شكل زاوية
الصفحه ١٣٥ : ، حيث كان يتيسر التوسع الجانبي.
ولا بد أن طول خطط العشائر بالخصوص كان متنوعا ، وقد بقي غير محدد ربما
الصفحه ١٤٨ : بدون اسم ، لا ترتبط بأية حضارة معينة. ويختم
قيرث تدليله دون أن يستنتج فكرة ما ، لأنه بقي حبيس تصوراته
الصفحه ١٦٥ : ، وانتشر واستبطن في بلاد الرافدين كافة ، وتقدم حتى شمال
الشام ، ولا بد أنه بقي بصفة خاصة في المركّب المدني
الصفحه ١٧٠ : ، فالسؤال المطروح والواجب
طرحه وصوغه كما يلي هو : إلى أي حد تسرب التأثير الهلينستي بدءا بدائرة الحياة
الصفحه ١٧٧ : حسب رأيه من خشب ، أقيم مباشرة على
الأعمدة وبدون أقواس ، ولم يكن شكله مقببا. وهذا يستثني التفكير في
الصفحه ١٨٧ : الأوائل إلى شبه الجزيرة ، للاستيلاء عليها ، إن صح القول ، فلا بد أن دخول
الإبل (١) إلى المنطقة خلال
الصفحه ١٩٩ : الرحل (٢) وأعادهم إلى الشام حين بدأت تظهر بوادر التقهقر. وقد اعتمد
الغساسنة ومناذرة الحيرة النموذج
الصفحه ٢٠٠ : الواقع
المكاني والزمني. وفي الجملة ، فإذا كان لا يمكن تصور مكة بدون هذا الماضي فهي
ليست تتويجا أو تراكما
الصفحه ٢٢٠ : .
(١) هذا هو مشكل
الأسبقية : هل كان البدء في البصرة أم في الكوفة؟
(٢) الطبري ج ٤ ، ص
٤٦. ورد ذكر ارتفاع ٣٠
الصفحه ٢٢٢ : بناه من لبن ، فما سبب ذلك؟ (٢) لقد تطابقت هذه الأسوار المتجبرة ومصير الكوفة ، مجهضة
بدون تردد كل
الصفحه ٢٢٤ : عن عمله فيما يتعلق
بالطوبوغرافيا المدنية خاصة ، والمرجح أن الكوفة بدأت تشكل مركزا مدنيا حقيقيا
ابتدا