الصفحه ٦٤ : توزع قبل سنة ٢٠ / ٦٤٠. المهم الملاحظة أن القرّاء شكلوا فئة قائمة
بذاتها ، وقد طلب سعد ، بدون نجاح ، أن
الصفحه ٦٥ : معركة القادسية
حيث رويت أسماء قادتهم الرئيسيين كطليحة وعمرو بن معديكرب خاصة. لا بد
الصفحه ٦٦ : الخيارات إذا كانت واضحة واستخدمت كمخطط
للمستقبل ، فلا بد أن الترتيب الفعلي ظل يكتنفه الغموض. والأرجح أن نسب
الصفحه ٧٨ : المفارقات أنه بقدر ما يقوى
الرباط الحميم الذي يربط بين الكوفة والسواد ، يتضاءل شعورهم بهذا الرباط. وبدون
أن
الصفحه ٨٦ : على عدم التحدث بتاتا عن تفكك المعسكر عند
بدء الحملة. ويأخذ كلاهما بعين الاعتبار التخطيط بمثابة الأمر
الصفحه ٩٠ :
فوضوية وبدون
تخطيط مسبق نواة مدينة ثابتة ومبنية ، بيوتها من قصب ، وهي متميزة عن المعسكر
العادي
الصفحه ٩٦ : وعن مدرسة ميلي Milet بالتحديد (٢). ولا بدّ أن يكون النموذج الهلنستي قد أشاع البعض من
مكوناته في الشرق
الصفحه ٩٩ :
يتعلق بالكوفة؟
تقول إن المسجد
كان بدون أروقة على كل جوانبه ، قبل إمارة زياد ، باستثناء جانب
الصفحه ١٠١ : مصمما ، والمقصود حجرة الصلاة فقط (١). وهكذا وإلى حد الآن فإن نص سيف لا يتناقض مع نفسه إطلاقا.
لا بد أن
الصفحه ١٠٦ :
القول إنه ترتب عن المحاولات المترددة في العصر الأولي ، عمل منقوص تمثل في مسجد
بدون أروقة ، وقاعة صلاة
الصفحه ١٠٧ : .
ماذا كانت تمثل
الرّحبة؟ إذا ما صدقنا سيفا ، فلا بد أنها كانت تحتل الزاوية التي يحددها الحائط
الجنوبي
الصفحه ١١٣ : نظرنا فورا ، أن السوق أو الأسواق لا بد أن موقعها كان إلى شمال
المسجد وإلى شرقيه ، وأنها كانت محيطة
الصفحه ١١٦ : شبه صحراوي
، وعالم الرّيف القريب من الفرات والمتجه شرقا وشمالا. ولا بد أن العاقول كان يقع
شمالي الكوفة
الصفحه ١١٨ : ، ضمن مجموعة الإقطاعات التي تمت بدون استثناء في المساحة المركزية أو
في المدينة. وبذلك يكون الآري في
الصفحه ١٢٤ : مربعا ، على شاكلة
بابل (١) ، مع الفارق أننا إزاء مدينة مفتوحة وبدون سور عن قصد ، ولا نعرف شيئا عن
نهاية