الصفحه ١٣٢ : وزيادة. فلا بدّ أن قطائع قسم الجنوب كانت أكثر مطابقة للحجم
المقرر من القطائع الأخرى. ولا بدّ أنها كانت
الصفحه ١٦٣ :
لتعيش بدونها (١). وفي بابل ذاتها وفي المدينة من النمط البابلي عموما ،
عناصر تشبه أحيانا ما نجده
الصفحه ١٩٠ : الهجرات. إن الموطن الأصلي نفسه الذي يقع في الجنوب
الشرقي من الشام أو بين الشام وبلاد الرافدين ، لا بد أنه
الصفحه ٢٠٥ : الاسترجاع
الحضاري؟ منذ عصر زياد وما تلاه وعلى الأرجح في زمن الجيل الثاني من المهاجرين ،
حين بدأت ترتسم
الصفحه ٢٠٧ : مؤسسة مرتبطة بدين الوثنية في أعمق مظاهرها ،
وفعاليتها واضحة في بروز المدن وحمايتها ونموها طالما هي
الصفحه ٢٠٨ : الانفتاح (٢) ومركزية المسجد الحرام المكي. أما بخصوص مجال السكن ، فلا
بد من التذكير بما لفكرة الاختطاط ذاتها
الصفحه ٣٣٧ : حسب التقديرات ولذا ، يمكن تصور القصر
والمسجد منعزلين تماما دون إضافة حلقة أخرى مفردة لا بد أن تكون
الصفحه ٣٥٤ : وقت بدأت فيه الانقسامات تدبّ في كيان
العالم الإسلامي وتهدد وحدته. لذا ، لم يكن تقهقر الكوفة إلا تعبيرا
الصفحه ٢٣ :
وتولى عمر الخلافة
فتابع مخططات أبي بكر ، دون أن يدخل عليها من البدء تغييرات تذكر. ولا يبدو قابلا
الصفحه ٣٥ : ء (١). فهل كان ذلك تشويها متحيزا عن وعي أو بدون وعي كما أكد
كايتاني ، أم كان تحويلا طرأ على واقع الأمور ، أي
الصفحه ٣٨ : (سيف) ، وص ٥٧٥ (ابن اسحاق).
(٤) وجد سعد أسلحة
بقلعة العذيب. ولا بدّ أن الثلاث سنوات السابقة التي قضيت
الصفحه ٤٨ : للعمليات بالعراق. إن نقائص سيف بديهية ،
فوجبت الحيطة بشأنها. لكنه يتميز بتماسك الرواية كما يتميّز بثرا
الصفحه ٥١ : ، ثم جلولاء في اتجاه
حلوان والري. وكان لا بدّ من عبور الفرات وسورا ودجلة. نحن هنا في قلب بلاد بابل ،
أي
الصفحه ٥٣ : عبور دجلة
عبورا ملحميا على الخيل (٦). توجه في البدء عاصم بن عمرو عاجلا في الطليعة مع ٦٠٠ رجل
منهم ٦٠
الصفحه ٥٨ : بدون جواب.
وتتضح الأمور أكثر
بخصوص شرقي الجزيرة لأن رواية سيف غير قابلة للتصديق. يريد سيف حملنا على