الصفحه ٢٧١ :
كان سيف منكبا على
تأليف أخباره كانت هناك قطائع بقيت من الخطط القديمة وخلفت آثارها في أسماء المكان
الصفحه ٢٧٢ : الجسر في الشمال الشرقي بموقع خارج المدينة ، وتقع دار الرزق أبعد من ذلك ؛
هذه أمور مفروغ منها أو تكاد
الصفحه ٣٠٩ :
اليمنية من قيس
ومضر وربيعة؟ لقد سبق أن أشرنا إلى جبانتين فقط كانتا ملك قبائل الشمال ، أثير
وسالم
الصفحه ٣٢٠ : (١). وكان ذلك عبارة عن نوائب من الحمى ، واهتزازات من الضيق
لكنه كذلك انخرام طرأ على تكيّف الروح العربية
الصفحه ٣٣٦ : التطور ظهر أول ما ظهر بالكوفة ، وما يلفت النظر أن كل من درس وضع
بغداد ، بداية من لاسترانج Le Strange حتى
الصفحه ٣٥٤ : الكوفة عربية الطابع ، لكن
سكانها بدأوا يتحولون إلى خليط من العرب والسواديين ، وهم أهل السواد الذين أخذوا
الصفحه ٣٦٣ :
سلسلة من النحويين كان من بينهم الفرّاء في مقابل الأخفش ، وثعلب في مقابل المبرّد.
وهذان الأخيران اللذان
الصفحه ٣٧٨ :
اجتماعيا وثقافيا وسياسيا مرموقا (١). وقد جاء زمن انتقل فيه الأشاعرة إلى قم التي غدت فرعا
ثقافيا وفكريا من
الصفحه ٣٩٧ : ،
لم يكن هناك إلا شخصيتان من أشراف اليمن ، هما أبو موسى الأشعري وعمار بن ياسر
الذي كان قرشيا بالولا
الصفحه ٢٦ :
ومحاربين مسلمين أوفياء ليدفع بهم إلى العراق. على أن جريرا لم يرض بمقترح عمر إلا
مترددا ، لأن قومه كما العرب
الصفحه ٣٤ :
الواقع أن
الاحترازات بقيت عنيدة على مستوى المؤسسات ، ولن تبدأ في التبدد إلا بعد وقعة
القادسية فعلا
الصفحه ٤٣ : يوم على العرب. تحصل الفرس على النجدات في حين أن دعم هاشم لم يكن إلا رمزيا (٤) وظهرت الفيلة من جديد
الصفحه ٦٨ : عوانة ، إلى مشكلة المناخ (٢). ولم يزد البلاذري عن كونه حوّل المكان الذي انطلق منه
المشكل المناخي ، فلم
الصفحه ١١٦ : يسمّي ذلك المكان الآري إلى
اليوم ، ويربّعها فيما بين الفرات والأبيات من الكوفة ممّا يلي العاقول فسمّته
الصفحه ١١٨ :
السنوات الأولى من
تأسيس الكوفة حيث شاع عدم الاستقرار ، وحيث صمم كل شيء بالنظر للعمليات العسكرية
في