الصفحه ٢٦٧ :
رؤيم (من ربيعة) (١) تمركز فيها ، وقد وضعه أبو مخنف «على أفواه سكك الكوفة
التي تلي السبخة» (٢). لكن
الصفحه ٢٧٣ :
كان يتحول إلى
زاوية من ٩٠ درجة؟ أم أن تحوله نصف دائري؟ أو بواسطة نسق كامل من السكك المائلة
تتسبب
الصفحه ٢٨٦ : ، تعود بنا الذاكرة إلى أماكن عهدناها هي جبانة سالم ،
والصائديين أو الصوداويين (من أسد) ، والكناسة
الصفحه ٣٠٠ : إلى عشيرة الصائديين من همدان (٥). وبالعودة إلى ما اتصف به موقع هذه الجبانة من غرابة ، فقد
استمد
الصفحه ٣٠٤ :
الجبانة بلا نعت بمعنى الجبانة الفذة التي يقع هكذا تفخيمها بسلبها من أية نسبة.
وقد ورد ذكرها في العصر
الصفحه ٣٢٧ :
فتح «كور» دجلة (١).
وسواء اعتمدنا
سيفا أو المخبرين الآخرين (٢) ، وبالرغم من اختلافاتهم ، فإن قرا
الصفحه ٣٤٨ :
بالحسبان ضمنا. وليس
ثمة أدنى شك في أن الخليفة عمر كان يريد أن يجعل من الكوفة مهدا لتجربة تضع نظامه
الصفحه ٣٥٢ : ء المدينة ، وعددها اثنتا عشرة جبانة ، وكانت منذ عهد علي مقابر يعود
كل منها إلى قبيلة معينة تدفن فيها موتاها
الصفحه ٣٧٣ :
٣) كندة وربيعة.
٤) تميم وهمدان (١).
من جهة ثانية ، حدث
تزاوج بين أقطاب قبلية متقابلة ، فكل
الصفحه ٣٨٧ :
شكل من أشكال
الوعظ «الشيعي» : وكانت بعض القبائل تتأثر بسهولة أكثر من بعضها الآخر ، كما كانت
بعض
الصفحه ٧ : ، ونسبة الغارات
التي جدت في السواد إلى مبادرة من بكر بن وائل تجاوب معها إقدام خالد بن الوليد
وقد خرج
الصفحه ١١ : العيش من تشابه ، أم كانت سهولة في التحرك مردها
استمرار الترحال؟ يرى المسعودي أن الاستقرار الأول في
الصفحه ١٢ : من بكر ولي على الأبله (٢). لكن الملاحظ أنه ظهرت داخل هذه القبيلة استعدادات عدائية
تجاه الامبراطورية
الصفحه ١٥ :
المالكة وكانت من
المناذرة ، لأسباب تبقى مجهولة لدينا إلا أن المؤرخين القدامى ربطوا هذا القرار
الصفحه ٢٩ : هذا التأهّب الفارسي من أجل المواجهة الحاسمة ، المسيرة الطويلة التي قادها
سعد بن أبي وقّاص ، من المدينة