الصفحه ٨٨ : التوثيق وحسب ، بل إلى ما أحاط بنشوء المدينتين من ظروف متنوعة سوف
نعود إليها.
سيف بن عمر :
يتوفر لدينا
الصفحه ٩٧ :
كان قلعة أم لا.
وهذا التقليد لا يمكن أن يقال عنه إنه بابلي أو هلنستي أو روماني أو ساساني ، إلا
أن
الصفحه ١٣٠ :
بذله من جهد عظيم
لتخيل الأمور وتجميعها وذلك لأنه حاول التوفيق بين هذه المصادر المتنوعة وتوحيد
الصفحه ١٤٨ :
إن رغبته في إبراز
خصوصية المدينة الاسلامية تنتهي به إلى حرمانها من أي طابع إسلامي (١). يمكن تلخيص
الصفحه ١٥٤ :
كمنتوج «لتطور بدأ
من الخارج إلى الداخل (oustide ـ in) (١). وإذا استقرت المدينة الحقيقية ـ مدينة
الصفحه ٢١٠ : وبكثافة السكن ، ومفهوم «الناس»
هنا يعني المهاجرين أولا وبالذات (٤). إلا أنا نجد أيضا عناصر من الأنصار
الصفحه ٢٩١ :
السواد وما وراءه
من البلاد الإيرانية إلى المدن المستهلكة في بلاد العرب ، وهي مدن مثقلة بالمال.
ولم
الصفحه ٣٠١ : الصائديين منشأة يمنية فلا يعني ذلك
انتقال عشائر همدان ، بل إنه مجرد حضور عشيرة صغيرة في وقت من الأوقات
الصفحه ٣٦٢ :
عليه إنجازات وثمرات
جهود بذلت بين عامي ١٠٠ و ١٣٠ ه ٧١٩ / و ٧٤٨ م ، عندما تواصلت السلسلة من حماد
الصفحه ٧٧ : أقدم العصور ، أكثر مما كان ترسيخا سكنيا لأناس اعتادوا من قبل التنقل الترحلي
، كما أنه يكمن في امتلاك
الصفحه ٧٨ :
الانفصال كان أقوى
من التناضح. هذا ولا يمكن الحديث عن عراق عربي جديد في القرن الأول الهجري تحتل
فيه
الصفحه ١٠٩ :
بالكوفة عجيبا ـ وسنعود إلى هذا الأمر ـ وهو يسمح بتسليط الضوء على وضع الكوفة ،
انطلاقا من بغداد والعكس
الصفحه ١٦٨ :
مساحة السكن ، فشكل بذلك «مدينة» من النمط الإسلامي ، بمعنى مدينة تامة لا تتميز
إلا عن أرباضها. إن ما
الصفحه ٢٢٢ :
تبقى من القصر
يطابق القصر الأموي أصلا ، أي ما أنجزه زياد. قام زياد بعمل جليل عظيم شمل عناصر
ثلاثة
الصفحه ٢٦٣ :
شيبان ـ قرابته (١) ـ نقطا حساسة ازدادت وضوحا لدينا.
أ) جاء شبيب مسرعا
من المدائن في مرحلة أولى