الصفحه ٩٨ :
ستحدد مورفولوجيا
المدينة الاسلامية العتيدة بأكملها.
المسجد الأصلي :
لا فائدة من
التذكير
الصفحه ٩٩ : القبلة. فكان
ممكنا مشاهدة دير هند من الصحن ، وباب الجسر في اتجاه الفرات (١) ، وهذا يعني أنه لم تكن هناك
الصفحه ١٣١ :
وهي دونها في
الذرع والمحال من ورائها وفيما بينها».
كيف يتجسم كل ذلك
في الواقع الملموس؟
لنفرض
الصفحه ١٥٢ :
وردت عند پوتي
وبلانهول ، حيث لا تتطور المدينة العفوية من العشوائية إلى النظام في هذا المقام
الصفحه ١٥٨ :
واسع من الابتكار
السريع ، وجانب من الإرث المتلقى جاهزا من عمل الرسول (كان الرسول يخطط ويقطع
الصفحه ١٧٧ : حسب رأيه ، في الصنف
الكنسي من كنائس شمال الشام تلك التي استعمل فيها الخشب كمادة لبناء السقوف
المستقيمة
الصفحه ١٩٠ :
تعليل أكثر دقة من
ذلك الذي يلجأ إلى عبور ميثولوجي لنهر الفرات ، ومنه اشتق جذر (ع ب ر) الذي يعني
شق
الصفحه ٢٠٤ : . وأخيرا ، عرف البدو أنفسهم أشكالا من التجمع
مثل المحلّة التي لا يستبعد أن تكون قد انتقلت إلى المحيط المدني
الصفحه ٢٢٠ : في ولاية سعد ومنذ البداية ، كانت سقوفه ذات فسيفساء بيزنطية
، ومحمولة على أعمدة من رخام انتزعت من أحد
الصفحه ٢٢٥ : جملة من التصورات ، وتكرر ذكر «الأبواب» كثيرا.
ولما شيد سعد قصره المتواضع من قصب أو لبن وهو أمر كثير
الصفحه ٢٣٨ : .
كانت العودة إذن
إلى النخع ، ثم بدأ التجمع من هناك ، فكان مسير ذو منعرجات «وهو في ذلك يتجنب
السكك التي
الصفحه ٢٣٩ :
إلى الجنوب الغربي
من الكوفة. كانت هذه الخطة تنفتح على الغرب ، وكانت غير محددة ، فاتسعت الكناسة
الصفحه ٢٥١ :
جيش قوي برا ونهرا
في آن (١). وحاول المختار المستحيل مع من تبقى من الرجال ـ وكانوا بضعة آلاف ـ لقطع
الصفحه ٢٥٨ :
وكان ربما تقدم
حتى ينتهي إلى مسجد بني مخزوم» (١) الذي كان على رمية سهم من القصر (٢). ورد اسم بني
الصفحه ٢٦٤ : ـ ومسجد بني ذهل (بن معاوية وهم من كندة
قطعا) : وقتل رجلان ووقع التشنيع بأحد القتيلين (٢). ولا بد أن هذه