الصفحه ٣٤٨ :
بالحسبان ضمنا. وليس
ثمة أدنى شك في أن الخليفة عمر كان يريد أن يجعل من الكوفة مهدا لتجربة تضع نظامه
الصفحه ٣٧٣ :
٣) كندة وربيعة.
٤) تميم وهمدان (١).
من جهة ثانية ، حدث
تزاوج بين أقطاب قبلية متقابلة ، فكل
الصفحه ٣٨٧ : الفئات الاجتماعية ، داخل القبيلة ، تتأثر أكثر من بعض الفئات الأخرى. في واقع
الأمر ، يجب ألا ننظر إلى موقف
الصفحه ١١ : العيش من تشابه ، أم كانت سهولة في التحرك مردها
استمرار الترحال؟ يرى المسعودي أن الاستقرار الأول في
الصفحه ١٥ :
المالكة وكانت من
المناذرة ، لأسباب تبقى مجهولة لدينا إلا أن المؤرخين القدامى ربطوا هذا القرار
الصفحه ٢٩ : هذا التأهّب الفارسي من أجل المواجهة الحاسمة ، المسيرة الطويلة التي قادها
سعد بن أبي وقّاص ، من المدينة
الصفحه ١٩١ :
الخارجية ، وتغير من الذهنيات ، لكن القيم قليلا ما تتغير عموما إلا ببطء ، وتبقى
اللغة طول الوقت ، ينتابها
الصفحه ٢٦٦ : الكوفة ، لا أهل الشام ، في «أفواه السكك» (٢). ولم ينج الحجاج نفسه من حركة تطويق قام بها شبيب إلا
الصفحه ٣٣٩ :
كما يحمل الأمر
على الاعتقاد لأن أكثرهم كانوا يقطنون في الطاقات حيث كانوا من جند الحامية لا غير
الصفحه ٣٥١ : العسكرية. بعد ذلك بوقت قصير ، عندما هدأت المعارك مع الفرس ، برزت الحاجة
إلى الاستقرار والمزيد من الثبات في
الصفحه ٣٥ : تتجاهلهم ، بل يبدو أنها
وضعتهم في المقدمة. لقد انتزعت من رؤساء القبائل القيادات الكبيرة كافة ، لكنهم
لعبوا
الصفحه ٤٤ : نصرا يسهل
قطفه إلا إذا أخفق الفرس في تنظيم أمورهم من جديد ، ولم يجر الأمر على ذلك النحو.
كانت حقا
الصفحه ٥٠ : بخصوص التوقيت
، فلم يتمكن سيف إلا بعسر من التوفيق بين تأريخه المبكر لحرب القادسية في ١٤ ه
والاستيلا
الصفحه ٧٤ : التي ستعيش عليها.
لكن ، ألا يتجاوز الفتح العربي للعراق مصير الكوفة ، إذا ما شرعنا في دراسة هذا
المصر في
الصفحه ٧٩ : ، إلا أن الكوفة
، وكذلك البصرة ، لم تنشأ من احتياجات التجارة التي لم تكن محركا لتطورها. وفي حين
أن