الصفحه ٣٨٠ : (ولم يستقر في البصرة إلا
فرع صغير من عشيرة أحمس ، بنو الدهن بن معاوية) (٦).
أما عشائر بجيلة
التي
الصفحه ١١٣ :
كان موجودا منذ
ابتداء الفتح ، متقفيا الجيش ، متصيدا الغنيمة (١). لكن هل نحن على يقين من إنشا
الصفحه ١٨٣ :
أخرى ، مثل
التاريخ الروماني أو الهلنيستي. ومع ذلك ، كان العرب يعلمون ، من خارج التأريخ ،
أنّ هناك
الصفحه ٢٢١ :
كان المسجد مربع
الشكل تقريبا ، لأن الحفريات الأثرية المتعلقة بأسسه حددت ١١٠ من الأمتار لحائط
الصفحه ٢٥٤ : هو وأصحابه
فقاتلوا قتالا ضعيفا ، ولا نكاية لهم ، وكانت لا تخرج له خيل إلا رميت بالحجارة من
فوق البيوت
الصفحه ٢٧٨ : ضخمة فعلا. لكن
على مستوى التخطيط والقيادة لم يوجد إلا القليل من الموالي المتعربين والمتأسلمين
من الذين
الصفحه ٣٧٤ : التي يذكرها الشعبي (٢) ، الثلث : خمسون ألف منزل لربيعة ومضر ، و ٢٤ ألف منزل
لليمن.
من قراءاتنا في
الصفحه ٣٨٨ :
١٢٢ ه. هنا ، تختلط
علينا الأمور : ذلك أن أول من قدّم الولاء لزيد ليسوا اليمنيين ، فكأنما
الصفحه ١٠ : بالعراق. ثم أن خط الدفاع ضد «البرابرة»
القادمين من الغرب ، لم يكن موجودا في أسفل جبل زاغروس ، بل على
الصفحه ١٣ : إلا تلميحا ، وهي ترجعنا
إلى بنية من العلاقات التي نخمنها : مثلا ، أن يكون الفرس قد اعتبروا الغارات
الصفحه ٩٩ : القبلة. فكان
ممكنا مشاهدة دير هند من الصحن ، وباب الجسر في اتجاه الفرات (١) ، وهذا يعني أنه لم تكن هناك
الصفحه ٢٠٤ : . وأخيرا ، عرف البدو أنفسهم أشكالا من التجمع
مثل المحلّة التي لا يستبعد أن تكون قد انتقلت إلى المحيط المدني
الصفحه ٢٢٠ : في ولاية سعد ومنذ البداية ، كانت سقوفه ذات فسيفساء بيزنطية
، ومحمولة على أعمدة من رخام انتزعت من أحد
الصفحه ٢٥٨ :
وكان ربما تقدم
حتى ينتهي إلى مسجد بني مخزوم» (١) الذي كان على رمية سهم من القصر (٢). ورد اسم بني
الصفحه ٣٠٠ : ماسينيون رأيا يقول بانتقال قسم من همدان إلى شرقي الجنوب الشرقي تعويضا
لجموع قبيلة أخرى (٦) إلا أنها كانت