الصفحه ٣٦٧ : المجتمع الجديد ، وبؤرة الصراعات الداخلية ، وهي أيضا ، إلى
جانب البصرة ، الرحم الذي ستولد منه الحضارة
الصفحه ٨٩ :
الاستثنائي بعد
إبداء هذه الاحترازات ، وعلينا أن نعتمده من جميع الوجوه. ولنستعرض الأحداث في
تسلسلها
الصفحه ١٧١ : بالمدينة الأغريقيةPolis
في إطار المملكة الهلينية ، وهي فوق ذلك تجسد وترمز أكثر من أية مدينة أخرى ، إلى
الصفحه ٥٩ :
فتوحات المدائن
لسنة ١٦ ه ، خلافا لمزاعم سيف. ولم يبق إلا حلوان التي تطرح علينا مشكلا. يعني كل
هذا
الصفحه ١٦٢ : اوبنهايم.
ولم يعمل فيرث إلا على اقتباسها لافراغ المدينة العربية من كل أصالة خلاقة.
وبالنسبة لإرنست بلوخ
الصفحه ٣٢٦ :
أسبقية إنشاء
البصرة ، لأن المشكل يصبح عندئذ مشكل مصادر أثرية وأدبية. الحق أننا لا نعلم إلا
القليل
الصفحه ١٥٥ : بالفصل الجذري بين مجرد معسكر مصطنع «إرادي» بدوي النمط وغير منظم لكونه لم
يصمم مسبقا ، وبين مدينة تطورت من
الصفحه ١٧٩ :
الأهواز ، إلا
بخصوص إمارة زياد. لكن مشاركة «بنائين من بنائي فارس» (١) ، كما يقول حرفيا ، أمر مؤكد
الصفحه ١١٥ :
، وهي لا تعبّر إلا بصعوبة عن بنية مطولة بسيطة. ومن المعلوم أن مثل هذه السكك
المتجهة إلى شمال / شمال شرقي
الصفحه ٥٦ :
أهمية الحاجز
والحصن ، من هنا تجمّع الفرس وإسراع العرب الكبير للتحول إلى هذه النقطة. من هم
هؤلا
الصفحه ١٣٢ : عنها إلا في البداية ضمن قائمة المصطلحات
التي قررتها السلطة مسبقا ، لا في بقية النص ، لكنّا نعلم من
الصفحه ٣٩٠ : » ، لتحقيق
غاية بديهية هي فرّق تسد. وكان الأمويون ونظام حكمهم يفعلون كل شيء من أجل توسيع
ذلك الصراع ، وتعميمه
الصفحه ٣٦ :
المغمد في الخرق ، والرمح ، والترس من جلد البقر ، والدرع ، وهو سلاح لم يكن جيدا
إلا قليلا (٢). وكذلك الأمر
الصفحه ٢٦٠ : مخنف في حد
أدنى من الشروط الملموسة كما يفعل كل قصّاص يحترم نفسه. وإذا كان أبو مخنف قصّاصا
متفنّنا إلا
الصفحه ٢٤٠ : . إلا أنه يمكن
التساؤل عمّا إذا لم يكن من المناسب التقدم بموقعها أكثر إلى الشمال ، وذلك
اعتمادا للرواية