الصفحه ٢٤٢ :
يجانبوا المدينة
من الخارج للوصول إلى المركز واستهداف القصر ؛ إنه فعلا تحول حقيقي من الشرق (كما
الصفحه ٢٨١ :
و ٠٠٠ ، ١٢ رجل.
وأخيرا ، خفض زياد من عدد المقاتلة بمقدار ٠٠٠ ، ١٠ في الكوفة و ٠٠٠ ، ٤٠ في
البصرة
الصفحه ٣٩٣ : العناصر من وجود فيها ، تمدّنت بأسرع من الكوفة ،
وذلك بحسب ما يقول ماسينيون نفسه (١).
يمكن الاعتراض
أيضا
الصفحه ٥٦ :
أهمية الحاجز
والحصن ، من هنا تجمّع الفرس وإسراع العرب الكبير للتحول إلى هذه النقطة. من هم
هؤلا
الصفحه ٨٤ : انطلاقنا من
نص رئيس كتبه لويس ماسينيون (١) ، واستعرض فيه مراحل التمصير معرفا إياه بأنه «الانتقال من
مرحلة
الصفحه ٢٠٥ : المعهود الآن أم حصونا؟) وكذا
رحبتها (٤). لقد أنشأها السبئيون في البداية عندما كانوا على قاب
قوسين من
الصفحه ٤٢ : القبائل صدام الفيلة ، وكانت على التوالي بجيلة ، ثم أسد ، ثم تميم (٢). وقد تمثل المشكل عند العرب من وجوب
الصفحه ١٣٢ : عرضها عشرين ذراعا ـ أي ١١ مترا ـ بمعنى سكة من الصنف الثالث
تقع بعد المنهج والسكة المركزية. هذه السكة
الصفحه ١٣٣ :
كانت صغيرة (لم
تتجاوز ثلاث حجرات) فليس من المعقول أن تتكدس الدور في قطيعة لا يزيد عرضها عن ٣٢
مترا
الصفحه ١٣٤ : تنصيبه. ومن المعلوم ـ دائما بصورة تقريبية ـ أن ٤٠٠٠ رجل من
قيس حضروا وقعة القادسية (ضبة ، هلال ، سليم
الصفحه ١٧٢ :
بالنسبة للمدينة
الهلينستية. لكن هل كانت هذه المدينة حقيقة من نمط الPolis (١)؟ من الواضح أنه
تمّ
الصفحه ١٨٥ :
الرواية العربية عن الغربة الترابية بمفهوم لغوي ، وبعكس المعطيات جعلت من
السابقين للعرب عربا أوائل ، وأحسن
الصفحه ٢٧٤ :
إحداهما من العصر
الأموي والثانية من العصر العباسي؟ وفي هذه الصورة لعل الحجاج لم يعبر سكة البريد
الصفحه ٣٦٠ :
هي التي تدعم
الحركة الشيعية ، سواء كانت هذه العناصر من العرب اليمنيين ، ولا سيما من عشائر
همدان
الصفحه ٣٩٠ : » ، لتحقيق
غاية بديهية هي فرّق تسد. وكان الأمويون ونظام حكمهم يفعلون كل شيء من أجل توسيع
ذلك الصراع ، وتعميمه