الصفحه ١٢١ : الأموي. هناك مشكل محير يفرض وجوده على النظر : بما ان
المصادر لا تتحدث إلا قليلا عن تحوّل الخطط في العصر
الصفحه ١٣٩ : النواة التي عملت على إملاء الاتجاه
الذي سيكون عليه التطور المقبل. إلا أنها كانت نواة شديدة الهيكلة. أن
الصفحه ١٤١ :
نشأ عنه كثير من الطرق
الجانبية بكيفية غير منظمة حتما. وقد تحدث سيف بالفعل عن مناهج كانت تتوازى ثم
الصفحه ١٥٦ :
الصبغة العسكرية
والصبغة البدوية ، ولا نعلم عنها إلا القليل. وتكون الكوفة إذّاك في هذه المرحلة
الصفحه ٢٨٣ :
الآخر للنمو الديموغرافي
الذي لم يعد يرتبط عائقه الرئيس بالحرب ، بل بالعمل الهدام المتأتي من
الصفحه ٩١ : وقع
زمن المغيرة ، لدخل على بنية مدينة سابقة الوجود فلم يكن له أن يغير من تنظيم
المجال الداخلي ، وكذلك
الصفحه ٩٥ : التعريف الآتي (١) :
«المستوي من الأرض
مثل عرصة المربد ، صحن».
والملاحظ أن اعتماد
مربد البصرة يبدو
الصفحه ١٩٦ : التخفيف منه خلال فترة ما قبل ظهور الإسلام مباشرة ، بفضل المدن الجديدة
بالحجاز
الصفحه ٣٢٨ : معا لمجموعة صغيرة من الناس. ولم يتوفر أي خبر دقيق ، ما عدا الخبر
الذي يقول بتزامن التخطيطين
الصفحه ٣٠ : مهمّة أصيلة في عروبتها ، كانت من الرّحل المشاركين في الردة (١). وهكذا تجاوزت السلطة الحاكمة في المدينة
الصفحه ٣٦٩ :
الجيش الأولى وقوامها
أربعة آلاف رجل ، بينهم ثلاثة آلاف من اليمن والسّراة ويصنفهم الطبري على النحو
الصفحه ٦٢ :
من المهم أن نلاحظ
، انطلاقا من فكرة الاستمرارية الزمنية للأجيال المسلمة ، أن عمر اعتبر الثروة
الصفحه ٧١ :
والرمل الأحمر ،
فأما مصدر الحصباء فهو الرسوبات النهرية وأما الرمل الأحمر فهو متأتّ من الغرب ،
كما
الصفحه ٢٤١ :
أيضا التراجع
واستقدام النجدات وحتى الفرار خارج ساحة الوغى : «فلما بلغ ذلك المختار من مشورة
شبث بن
الصفحه ٢٤٢ :
يجانبوا المدينة
من الخارج للوصول إلى المركز واستهداف القصر ؛ إنه فعلا تحول حقيقي من الشرق (كما