الصفحه ٣٣١ : الشرق. إنما جرى
الإبقاء على ما كان من صلة بينهما ، فشيد جسر من المراكب ، وثبتت وحدة المدينة
بتمامها شيئا
الصفحه ٤١ : قريبة من الحقيقة نسبيا. وإذا ما حاولنا كتابة التاريخ العسكري الصرف لحرب
القادسية ، ففي الامكان تشييد
الصفحه ١٢٢ : وبالأزقة سبع
أذرع ليس دون ذلك شيء وفي القطائع ستين ذراعا إلا الذي لبني ضبة» (١).
«ونهج في الودعة
من الصحن
الصفحه ١٢٤ : وخطط الوجود القبلي القديم ، وحتى الوجود العشائري.
كانت الشوارع
الواسعة المستقيمة تنطلق من المركز
الصفحه ١٤٤ :
ـ ١٠ ـ
من النظام إلى الخلل
على الرغم من وجود
أدب استشراقي وفير عن المدن الاسلامية ، لم يتسا
الصفحه ١٦٠ : أيضا أنه
لا يمكن إلا مقارنة مرحلة ما من تطور المدينة الاسلامية بمرحلة أخرى من تطور
المدينة الشرقية
الصفحه ١٦٦ : السومرية (١). لكن أوپنهايم Oppenheim (٢) زاد الأمر توضيحا
في مثل هذا الميدان الذي بقي من أكثر الميادين
الصفحه ٢١١ :
الكوفة ، إلا
اندراجا قليلا في خط يثرب الجاهلية ، التي كانت عبارة عن سلسلة من الواحات
المبعثرة. بل
الصفحه ٢١٤ :
للتخطيط. هذا ولم تتسرب إلا أشياء قليلة جدا من العصر السابق الذي دام عشرين سنة
بعد موت عمر (١). المعلوم أن
الصفحه ٢٣٣ : من ذلك المحافظة على التلاحم في التجنيد والقتال وبالتالي فإن السبع
لم يحقق جوارا أو أي تقارب مكاني إلا
الصفحه ٣٠٢ : .
ولا يعني الصفاء في هذا المجال أن الوظائف كانت بسيطة بل أن الأمر يستدعي على
النقيض من ذلك جملة من
الصفحه ٣٥٨ :
بطابع المدينة
الهائجة الطموحة ، وتحولت في الوعي الشيعي اللاحق إلى مدينة شهيدة. من هنا الأفكار
الصفحه ٣٧٦ :
مصادر أخرى ، تعود
إلى زمن أكثر قدما ، تشير إلى أن همدان تتألف من خطين : الأحمور أو الأحمور التي
الصفحه ٣٩١ : كلمة يمن ، كانت كافية وحدها ، بما تختزن من رفعة وسمو
قدر ، لتفرض نفسها قطبا آخر للعروبة. وثمة رجال من
الصفحه ٨٠ : النحوي (٢) ، إلا أن ايقاع أطوار حياة هذه الحاضرة بقي هزيلا في
المخيال الإسلامي. وبذلك تفرض نفسها صورة