الصفحه ٣٧٢ : عسكرية ، وأن هناك ، بخاصة ، انشطارا في سبع
همدان / مذحج ، بسبب الأهمية العددية لهاتين القبيلتين. علاوة
الصفحه ١١ :
نسابينا ومؤرخينا ، فخلطوا بين هجرة قضاعة واستقرار عرب الضاحية واستقرار تغلب
والنمر وأياد في الجزيرة
الصفحه ١٢ :
ومن الثابت أن بعض
عناصر هذه القبيلة التي ستقوم بدور رئيس في العشرين سنة التالية ، قد تسربوا إلى
الصفحه ٢٥ :
وللمثنى في التغلب
على صدمة الهزيمة ناسبا إياها إلى الخطأ لا إلى ضعف عسكري هيكلي.
ولو لا إصرار
الصفحه ٢٩ : العراقية إلا
بعد أن يكون قد حسم الأمر مع البيزنطيين في اليرموك (رجب ١٥ / أغسطس ٦٣٦) (١). لكن هذا تأريخ
الصفحه ٦٠ :
سيف هذه الصلة لكن
لا يمكن موافقته على تأريخ ذلك في سنة ١٥ (١). وهو بهذا يناقض نفسه لأنه يعيد
الصفحه ٩٩ : القبلة. فكان
ممكنا مشاهدة دير هند من الصحن ، وباب الجسر في اتجاه الفرات (١) ، وهذا يعني أنه لم تكن هناك
الصفحه ١٠٣ :
نفسه دائما ، وتنغمس في آثار الأبراج القديمة وقد تساوى عددها بالضبط (١). نتعرف بمساعدة على الآثار على
الصفحه ١١٦ :
القول يوحي بوقوعه
في المساحة المركزية. الآري عبارة عن مرعى عمومي ، بمعنى أن الدولة تملكه وتشرف
الصفحه ١٢٤ : الشكل موجودا أبدا ، فلا يمكن أن يكون قد أقيم
إلا في وقت متأخر ، لما تدخل المنصور وأمر بتشييد السور وحفر
الصفحه ١٢٧ : تعني إسناد
خطتها لكل قبيلة ، بعد أن تحدد موضعها الأساسي في الشمال أو الغرب أو الجنوب؟ وفي
هذه الصورة
الصفحه ١٣٧ : مما أدى إلى ظهور مصاعب فورية.
روى سيف أن
الأعشار استقروا في هذا الحزام السكني (١) ، أي الوحدات
الصفحه ١٤٩ : الغريب أن تكون السوق مقتبسة حسب بلا نهول من «الأروقة»
اليونانية الرومانية (٣). إن هذا المؤلف يجد نفسه في
الصفحه ١٥٨ :
القطائع في المدينة وفي غيرها ، كما جاء في السنّة) (١). ويوجد جانب استيعابي في مجال التمدين في بلاد العرب
الصفحه ١٨٠ : فهو عالم العروبة الداخلي الذي منه تحدرت. لقد سبق أن ألمحنا
إلى النقطة الأولى ، وها نحن نشرع الآن في