الصفحه ٥٩ : خلف ذلك الخط سواء في اتجاه الجزيرة أم في اتجاه
الأرض الإيرانية. وتوارت الغاية العسكرية لصالح قضايا
الصفحه ٨٨ : (٣).
وفيما كانت
الروايات التاريخية العربية واضحة بالنسبة للبصرة ، في خصوص استخدام القصب لبناء
حجرة الصلاة
الصفحه ٩٤ : ومغلطا ، لكنه صريح في كل ما سبق قوله. إذ لم تكن هناك حاجة إلى أن
ترسم أولا الخطوط الأولية لمحيط المسجد
الصفحه ١٢٥ :
يسلك طريقا تتجه
إلى الجنوب الغربي (١) ، فيصطدم في الصميم بالجدار الشمال الشرقي للمسجد ، وورا
الصفحه ١٥٤ : السكان والأسواق
والعسكريين والصناع والتجار ـ خارج الأسوار من أول وهلة ، فماذا يبقى في الداخل
سوى مركز
الصفحه ١٥٦ :
الصبغة العسكرية
والصبغة البدوية ، ولا نعلم عنها إلا القليل. وتكون الكوفة إذّاك في هذه المرحلة
الصفحه ١٧١ : بالمدينة الأغريقيةPolis
في إطار المملكة الهلينية ، وهي فوق ذلك تجسد وترمز أكثر من أية مدينة أخرى ، إلى
الصفحه ١٧٤ : المعماري ، إلى لغة مشتركة نجدها في الحجر أو الآجر نشأت في العالم
القديم كله. وعندئذ ، إذا كان نموذج الدار
الصفحه ١٨٦ :
السابقين للعرب ،
الذين بقوا في عين المكان في حمى تضاريس الجبال ، أو أنهم دحروا إلى الزاوية
الصفحه ١٩٠ : وقطع. أما تسميتهم ب «ساميي الغرب» ، فلم يعد أبدا سوى اتفاق وضعه العلم
الأوروبي في القرن التاسع عشر
الصفحه ٢٣٤ :
وأسد مثلا) ، نظرا
لما كان لها من ماض في شبه الجزيرة ، بل بين عناصر يمكن أن تكون متجاورة أو
متباعدة
الصفحه ٢٥٣ :
ماسينيون ، مشيرا ضمنيا إلى خندق المنصور؟ (١) وتكون تضمنت المصادر خطأ تحقيبيا آخر في هذه الصورة أيضا.
إن
الصفحه ٢٩٧ :
ـ ٢١ ـ
رجوعا إلى التقاليد
العربية :
الجبّانات والصحاري
ذكر اليعقوبي في
كتاب البلدان أن كل
الصفحه ٣٢٤ :
النموذج الذي جسمته الكوفة بالنسبة لكل مدينة إسلامية مقبلة. ويزداد المشكل دقة
بقدر ما ندخل في العصر الأموي
الصفحه ٣٤٠ :
الإسلامي المتركب
من المدينة والأرباض. واتضح مفهوم المدينة بوجود بغداد في العمران الإسلامي (١) ، مع