الصفحه ١٤٧ :
ـ ١١ ـ
مدينة بلا وجه
هل هي مدينة
إسلامية؟ هل من يقين في هذا المضمار؟ هذا تساؤل مطروح من طرف
الصفحه ١٦٣ : . Ataxerxe ? s
ولا بد أنها حافظت
على أهم الخاصيات التي كانت لها في عصر نبوخذ نصّر. ويتجه التفكير إليها حين
الصفحه ١٧٢ : ثقافي؟ لا يخلو الأمر من تناقض حيث أن المتمسكين بالهلينية يعتبرون
هذه المؤسسات أمرا مصطنعا في حين أن
الصفحه ٢٠٠ :
وبظهور الإسلام ،
دخل اليمن في الدين بصورة طبيعية. وهكذا يظهر البعد القومي ـ الثقافي للإسلام
ظهورا
الصفحه ٢٠٤ : من النخبة الحاكمة. وسوف ننظر في ما اقتبسه اليمنيون بوضوح من تراثهم
مثلا فيما يتعلق بالجبّانات. لكن
الصفحه ٢٥٦ : عموما بالمنطقة الريفية في الشمال ، منطقة
البهقباذ الأوسط (٢). لا مراء في أن مثل هذا الوضع العاجل يعني
الصفحه ٢٥٧ :
كل حال سبب
تسميتها بجبانة الصيداويين في مصادر كثيرة (١)؟ ولكن خطة أسد كانت تقع في الجنوب الغربي
الصفحه ٢٥٨ : مخزوم في هذه العبارة ، ولم يكونوا من قريش ،
بل كانوا عشيرة صغيرة من عبس انتمى إليها حذيفة بن اليمان من
الصفحه ٢٦٢ :
ـ ١٨ ـ
شبيب (٧٦ ـ ٧٧ ه /
٦٩٥ ـ ٦٩٧) :
استطلاع ثان
حدث ثورة شبيب له
أهمية قصوى وهو معبر في
الصفحه ٣٥٢ :
لعبوا دورا مهما في الكوفة قبل أن ينتقلوا إلى قم ، وعبد اللّه بن مسعود وخالد بن
عرفطة ، أحد كبار قادة
الصفحه ٣٦٧ :
بالغة؛ فالكوفة هي منطلق العالم العربي إلى الخارج ، ومركز سيطرته ، وهي المختبر
الذي جرت فيه تجارب تنظيم
الصفحه ٣٨٣ :
اليمني ـ القيسي
غائبا تماما ، في حين أنه كان على أشدّه في سوريا والبصرة والجزيرة وخراسان. وسنرى
أن
الصفحه ٣٨٨ : بين الذين ضلعوا في المؤامرة عبسيّ وكنديّ وأنصاري (١) ولم يكن هناك أي همداني.
السيناريو نفسه تكرر كما
الصفحه ٩ : للري في أساسه وقد ذكر الخطيب
البغدادي أنهم لم يقوموا سوى بتحسينه فحفروا قنوات ثانوية ، لأن القنوات
الصفحه ٤٧ : الفرس القتالية في آخر الأيام الأربعة بصورة يرثى لها وكان ذلك نتيجة
لمعنوياتهم الرديئة كما كانت حصيلة