الصفحه ٢٧٣ : في تعقيد التخطيط تعقيدا عجيبا؟ أم بالخلط بين النمط التعامدي والنمط المائل
، هو الحال تقريبا في كل
الصفحه ٣٣٨ : مترا) إذا جمعنا العناصر المكونة لها (٣). الأمر الذي يجعل قطر المركز يتجاوز ألفي متر ، وهو رقم لا
يمكن
الصفحه ٣٤٣ : السكك والجبّانات ، وهذا تراكب تنويعي. ويتضح الثراء الممتاز في الأجهزة
والعناصر المكونة للمركب المدني كله
الصفحه ٣٤٧ :
ملحق (١)
الكوفة في تاريخ الإسلام (*)
الكوفة هي إحدى
المدينتين الكبيرتين اللتين تأسستا في
الصفحه ٣٥٠ :
تقرير مصير الكوفة
السياسي ، كما في تحديد طابعها الحضاري. وفي رأي ماسينيون أن العنصر اليمني القديم
الصفحه ٣٨٥ :
المعنى الذي اتخذه
التشيع حين غدا ميثولوجيا في القرن الرابع الهجري ، وصار يميّز بين الأحياء فينعت
الصفحه ١٤ :
الفرس (١). ونمت القدرة العسكرية لهذه المملكة في القرن الخامس
والقرن السادس الميلادي ، كما اتسع
الصفحه ١٧ :
ـ ٢ ـ
من الأيام إلى
القادسية
انطلق الفتح
العربي في مثل هذه الظروف غير الملائمة للفرس إطلاقا
الصفحه ٣٤ :
الواقع أن
الاحترازات بقيت عنيدة على مستوى المؤسسات ، ولن تبدأ في التبدد إلا بعد وقعة
القادسية فعلا
الصفحه ٥٣ : المؤسسة بين ٣١٢ و ٣٠١ قبل الميلاد ،
وطيسفون شرقا (٢٢١ ق. م.) وهي وريثة أوبيس.Opis
لكن في حين أن المدينة
الصفحه ٦٤ : مقام الوصي والمتصرف والمنظم والوسيط والموزع.
فأسست هكذا تراتبيتها التوزيعية التي احتلت فيها النخبة
الصفحه ١٠٧ : للمسجد والحائط الموجود غرب القصر. والرّحبة ظاهرة مدنية عادية تتمثل في
ترك فضاء ما أمام البنايات العمومية
الصفحه ١٢١ : أيدينا (١) ، وهو نص يصعب تأويله لكنه ثري. والغريب في الأمر أن
ماسينيون أشار إليه (٢) ، واصفا إياه بأنه
الصفحه ١٢٣ : ماسينيون يخطىء في هذا الأمر اعتقاده أن الاستقرار الأول تمّ طبق
النموذج البدوي المتمثل في اصطفاف الخيام
الصفحه ١٣٩ : التي قامت خارج بلاد العرب ، فقامت بدور المراكز العسكرية والسكنية
الكثيفة ، وكانت قطبا للتعريب في البلاد