الصفحه ٣٦٦ :
ملحق (٢)
اليمنيون في الكوفة في العهد الأموي (*)
ليست الكوفة ، في
الوعي التاريخي الغربي ، سوى
الصفحه ٣٧١ :
اليمنيين بقيت
ثابتة طوال العصر الأول (حتى العام ٥٠ ه٦٧٠ / م) في حين أن منازل تميم انتقلت إلى
غرب
الصفحه ٣٨٤ :
أ) يمن :
ـ همدان : شيعية
جامحة؛ أسهموا في الثورات الزّيدية (باستثناء عشيرة ناعط ، فقد كانت من
الصفحه ٣٩٢ :
من هيمنة القبائل
العربية الشمالية (عبر الإسلام واللغة والدولة)في تحديد الإطار الجديد للوجود
العربي
الصفحه ٢٢ : والتخويف ، وقد
ذهب ضحيتها عرب الضاحية. فقتّلت النّمر وتغلب وأياد في عين التمر داخل الحصن ،
واشتهر هذا الحصن
الصفحه ٥٨ :
يتحدث عن وجود وال
عربي بحلوان في موضع آخر من كتابه (١).
وعلى النقيض من
ذلك ، تنسب روايات ملحّة
الصفحه ٦٨ : قائما. لكن
الإشارة إلى الأسباب المناخية كانت هي الواردة في كل الروايات الأخرى. ولنأخذ على
ذلك مثل الطبري
الصفحه ١٣٢ : ، لكن عرضه يساوي ٨٥ مترا (١). ولنستمر في تصورنا معتمدين سيفا إلى أبعد حد. نكون بذلك
في حاجة إلى سكة يكون
الصفحه ١٥١ : ، وبقدر ما كانت هذه الامصار مجرد معسكرات في
بداية الأمر ، و «مخيما» ، تطورت في مرحلة ثانية إلى مدن تملك
الصفحه ١٦٩ :
وبذلك نرى وجوب
الحذر في معالجة مسألة الجذور الشرقية للكوفة بالخصوص ، والمدينة الإسلامية عموما.
ليس
الصفحه ٢٢٢ : أحيط ب
٢٣ برجا ، علما أن عبيد الله بن زياد تحصن فيه مع الأشراف ، وأن المختار واجه فيه
الحصار. كان حزاما
الصفحه ٢٥١ :
جيش قوي برا ونهرا
في آن (١). وحاول المختار المستحيل مع من تبقى من الرجال ـ وكانوا بضعة آلاف ـ لقطع
الصفحه ٢٥٩ :
باستثناء ذلك ،
يوحي لنا عصر مصعب ببعض العناصر الطوبوغرافية المهمة المتمثلة في وجود دار السقاية
الصفحه ٢٦٠ :
المختار وحتى في
عصر لاحق حيث جمع أبو مخنف أخباره من أناس كانوا شهود عيان لم يعيشوا بعد سنة ١٠٠
إلى
الصفحه ٢٦٤ :
العسكرية حسب
ماسينيون (١) ... وتمثلت المرحلة التالية في دخول الخوارج الجامع الذي
كان «كبيرا لا