الصفحه ١٤٥ :
حيّز يتنافر
وتلاقي دابتين مثقلتين بالأحمال. وقد اعتمد عمر هذا العرض بالنسبة للسكك
الاعتيادية في
الصفحه ١٦١ :
بهذه الخلفية ،
لفهم ما كان عليه الوضع في ذلك العصر ، وما حدث بعد ذلك.
تعددية الشرق
ووحدته. إرث
الصفحه ١٦٤ : بالبحث عن بقائها في المدينة الاسلامية كما في الحضارة التي أفرزتها.
ومن المعلوم أن
العصر الهلنستي تسبب
الصفحه ١٦٦ :
بصفتها تصورا متماسكا للمجال ، وتقليدا ما زال حيا. وهناك نقطتان تسمحان بتثبيت
آرائنا في هذا الموضوع ، هما
الصفحه ٢١١ :
الكوفة ، إلا
اندراجا قليلا في خط يثرب الجاهلية ، التي كانت عبارة عن سلسلة من الواحات
المبعثرة. بل
الصفحه ٢٣٨ :
وجدوا بالكوفة.
كانت جولة مهمة جدا ومحيرة حقا ، إذ لم نقدر على تتبعها أحيانا ، بل ضعنا في
متاهاتها
الصفحه ٢٤٠ :
المزيفة إلى حد بعيد ، أن تجعل منها مكانا لا ماء فيه. بل خلافا لذلك ، تبدو
السبخة بمعناها الثاني والمرجح
الصفحه ٢٤٣ :
وقع لأحمس بالنسبة
لبجيلة. وقد ورد ذكرهم في أثناء ثورة زيد (١) غير بعيد عن عناصر من قيس هم رؤاس
الصفحه ٢٨٧ : في الكوفة حيث استقر الباعة في أطناف غطتها الحصر وقامت
على أوتاد (المرجح أنها كانت من قصب
الصفحه ٣٠٢ : يقل دلالة عن هذا الأمر أن جبانة سالم صنفت مع
الصحارى ، كما ورد في مصدر انفرد حقا بهذا الخبر وأشار
الصفحه ٣٢٩ :
البصرة بتخطيط
يخصهم. يحتمل كثيرا أنهم سبقوا أهل الكوفة في مدة تقع بين سنتي ١٦ و ١٧ ه / ٦٣٧ ـ
٦٣٨
الصفحه ٣٧٥ :
القرن الأول ، وفي الكوفة أكثر منه في أي مكان آخر ، دورا كابحا لذلك النمط من
البناء السياسي / الميثولوجي
الصفحه ٣٨٠ : عدّة ما لبثت أن انقسمت بدورها فروعا
مختلفة : كان منها عشيرة سعد مناة (٢) التي استقرت في
الكوفة ، وكانت
الصفحه ٣٩٣ : العناصر من وجود فيها ، تمدّنت بأسرع من الكوفة ،
وذلك بحسب ما يقول ماسينيون نفسه (١).
يمكن الاعتراض
أيضا
الصفحه ٦ :
ـ ١ ـ
إشكالية الفتح
لا مراء في أن
إنشاء الكوفة سنة ١٧ من الهجرة الموافق لسنة ٦٣٨ ميلادية ارتبط