الصفحه ٣٤٩ : ، على نحو ما تظهر من خلال الروايات عن
الثورات الكبرى التي حدثت في القرن الأول ه / القرن السابع م. لكن
الصفحه ٦٦ :
أن هؤلاء القادة
شاركوا أيضا في فيء جلولاء بصفتهم شركاء في الملكية. على أن التصرف أنيط بعهدة
الأمرا
الصفحه ٩٦ : /
٧٧٢) لم تحاطا بأسوار ، على أن الجامع والقصر حصّنا في الفترة الأموية. لكن المرء
يميل إلى أن يجد في
الصفحه ١٠٦ :
الأول (١) ، الذي هو عصر سيف بالذات ، كما أن وجود الدهليز في واقع
الأمر أمكن إسقاطه في الفترة
الصفحه ١١٥ :
لكن في مستوى مركز
المساحة. فضلا عن أن كلمة أسواق في الجمع تدل على بنية متفرعة ممتدة واسعة متنوعة
الصفحه ١١٨ :
السنوات الأولى من
تأسيس الكوفة حيث شاع عدم الاستقرار ، وحيث صمم كل شيء بالنظر للعمليات العسكرية
في
الصفحه ١٦٢ :
النموذج الخاص
ببلاد الرافدين في بغداد فضلا عن ذلك ، في عين المكان ، بغداد المزدحمة بالبشر
والمحاطة
الصفحه ١٩١ : وترحل لا يفسر فقط بوجود صلة في الواقع ، بل بواقع وتمثل تاريخيين
يضربان بعيدا جدا في الماضي. وقد تأيدت
الصفحه ٢٧٠ : المكان مطابق لمركز إقامة بشرية ظهرت في الماضي
أو في ذلك العصر ، خصوصا وأن اسم المكان هذا (شوميا) له مظهر
الصفحه ٣٦٨ :
من ربيعة ـ ومنهم
بكر التي لعبت دورا رئيسا في الغزو ـ هاجروا إلى البصرة أو التحقوا بمنازلهم
الأولى
الصفحه ٣٦٩ : تلك النواة ، فبلغت عشرين ألف مقاتل ، انضم إليهم عشرة آلاف مقاتل
من الأيام الذين كانوا في العراق؛ فبات
الصفحه ٢٧ :
استقلاله كبيرا
بالنسبة للسلطة في المدينة. أما الآخرون فإن السلطة هي التي استحثتهم على التنقل
الصفحه ٣٠ :
وشراف ، والعذيب
وهي آخر مرحلة في الطفّ قبل دخول السواد ، تبدو قبل كل شيء مسيرة لحشد قبائل
معروفة
الصفحه ٤٢ :
الهجوم الشامل.
وقد ذكر سيف ما يلي : «كان يكون أول القتال في كل أيامها المطاردة» (١). ويبدو أن
الصفحه ١٠٨ :
ذلك العصر (٢٥٢ /
٨٦٦). وقد أشير إلى وجود رحبة بني تميم (١) في البصرة أيضا ، ورحبة القصابين كذلك