الصفحه ١٦٨ :
هذا الخليفة على
بناء سور بالكوفة في سنة ١٥٥ ه / ٧٦٢ ، أحاط هذا الحزام بالمركز وبجانب كبير من
الصفحه ٣٣٩ :
كما يحمل الأمر
على الاعتقاد لأن أكثرهم كانوا يقطنون في الطاقات حيث كانوا من جند الحامية لا غير
الصفحه ٣٤١ : المجتمع الشامل في علاقاته مع السلطة. فحتى مع العباسيين القريبين جدا من
الخراسانيين ، بقي عالم أهل السواد
الصفحه ٣٧٠ : المدينة / المخيم (المصر)وتوفير حياة جماعية لها ، وفصلها
في الوقت نفسه عن الوسط المحيط بها. كانت فكرة
الصفحه ١١٢ :
الكلاسيكية ،
ووظائف الرّحبة الإسلامية ، إذا سلمنا بوجود اقتباس ما؟ كان للأغورا اليونانية في
الفترة
الصفحه ١١٩ : أن المركز يوحّد ، في حين أن الخطط تحافظ على
التنوع العشائري والقبلي للنسيج العربي. ومن الصعب في
الصفحه ١٧٣ : في أمصاره القليلة.
وخلافا لذلك ، فقد كان مستعدا لتقبل سلسلة النماذج الحضارية المودعة في الشرق بشكل
الصفحه ٢٠٣ :
الخيمة المقدسة
سواء أكانت متنقلة أم ثابتة (١) ، أو كانت تعني المعبد المقدس كما في الكعبة أو الأسرة
الصفحه ٢٣١ :
اعترى مخطط
ماسينيون مصدره أنه وضع خارطة للكوفة تكون صالحة في آن للعصر الأموي والعصر
العباسي ، وقد
الصفحه ٢٤٢ : ، كأن هاتين البقعتين الواسعتين الخاليتين المحيطتين كانتا
تتواجهان وتشكلان في كل حال المعابر الأصلية
الصفحه ٣٢٥ :
وذهب التفكير
بغرابارO.Grabar (١) في بحث مهم ، تجاوز فيه مؤلفه الأفكار الشائعة نوعا ما ،
إلى أن قصر
الصفحه ٣٥ :
سيف في روايته
المستندة في هذا المقام إلى مجالد بن سعيد والشعبي ، في آن واحد على متانة القيادة
الصفحه ٨٢ : الزمني أنها مؤيدة تماما بما توصل إليه
علم الآثار من نتائج ، فالحفريات الجدية التي جرت في القصر (١) أتاحت
الصفحه ١٣٦ :
وضعية بجيلة
القليلة العشائر ذات القطائع الكبرى المترامية في الطول والمكتسبة لخطة قبلية
قليلة العرض
الصفحه ١٩٨ :
تمتعت الظاهرة
المدنية بأقدمية محترمة في بلاد العرب بأنواعها ، ولا سيما في القطبين القصيين
نعني