الصفحه ٢٧٦ :
ـ ١٩ ـ
أجيال جديدة ، عصور
أخرى
إنها فترة طويلة
دامت ثلاثة أرباع القرن ، يمكن في الوقت نفسه
الصفحه ٣٣٦ : داخل أسوار المدينة أو أنهم لم يفكروا في
اعتباره عنصرا حاسما للبنية المدنية الاسلامية في حد ذاته أولا
الصفحه ٣١٧ : المساجد بأنها مباركة ، إذا مر بها وصلى فيها أحد الأئمة الأوائل ولا سيما
علي (١). الواقع أنها تحيل على شخص
الصفحه ٢٠ :
خلال المرحلة
الثانية من الفتح. أما في مرحلة الأيام ، فالأمر بقي مرتبطا بأحداث كانت تدور بين
العرب
الصفحه ٦٥ :
الفرس ، فقد كان
عسيرا حرمان المحاربين العرب الذين استولوا على السواد من التمتع بها. فلم يرد في
هذا
الصفحه ٢٢٦ :
عن عمر ، بطريق غير مباشر ... وقد كانت رغبته ألا يقوم سكان الكوفة بالمبالغة في
رفع دورهم وألا يتجاوزوا
الصفحه ٢٤٤ : ، توزّعت الحشود بترتيب من الحكم الذي ما انفك قائما موجودا ، أما في
الصورة الأولى ، فقد صدرت المبادرة عن
الصفحه ٨٩ :
الاستثنائي بعد
إبداء هذه الاحترازات ، وعلينا أن نعتمده من جميع الوجوه. ولنستعرض الأحداث في
تسلسلها
الصفحه ١١٠ : لبغداد ، وأن الركائب كانت تحطّ بالرّحبة في
السابق فيما يخص الكوفة ، على الأقل يوم الجمعة. وأخيرا ، فقد
الصفحه ١٧٧ :
قرن. لكن تثير هذه
الروايات وتوحي بإمكانية جديرة بالنظر لم يتردد كرسويل (١) في درسها ، وقد سبقه إلى
الصفحه ٣٥٨ :
بطابع المدينة
الهائجة الطموحة ، وتحولت في الوعي الشيعي اللاحق إلى مدينة شهيدة. من هنا الأفكار
الصفحه ٣٨٩ : منهما إلى أصول واحدة. ولئن كانت التسميات لا تتغير في اليمن ، فإنها في
الجانب المقابل ، تضيق أو تتسع
الصفحه ١٩ :
المحاربين على أساس الأقدمية في الخدمة («السابقة»). فجسم هذا الأمر إسقاطا على
الأحداث التي تلت وجود الرسول
الصفحه ١١١ : رحبة خالد في العهد الوسيط. وقد احتفظ بذكراها
إلى اليوم في ساحة الديوانة ....» (١). ولنلاحظ هذه الترجمة
الصفحه ١٦٥ :
تلفظ أنفاسها ،
والتي غرّبها عن ذاتها نظامها الجديد ، حققت نصرا ثقافيا على الهلينية ، في انتظار
أن