الصفحه ٥٦ : ء الفرس الذين اعتصموا في جلولاء ، بقيادة مهران أو خرزاد؟ كانوا عبارة عن
النواة الأخيرة المتبقية من جيش
الصفحه ٧١ : موقع الملطاط بين الكوفة
والحيرة ، وجاراه صالح العلي في ذلك : مرجع مذكور ، ص ٢٥.
(٢) ابن الفقيه
الصفحه ١٠١ : بناء صلبا ، وهي رواية تلتقي مع ما ورد في
الأخبار عن ثورة مسلم بن عقيل حيث نرى جند ابن زياد يجوسون في
الصفحه ٢٠٩ :
الجبلية الغنية (١) ، الأمر الذي حمل قريشا على جعلها تدور في فلكها إلى حدّ
ما (٢).
ومن المعلوم أن
زيادا
الصفحه ٢٦٣ :
شيبان ـ قرابته (١) ـ نقطا حساسة ازدادت وضوحا لدينا.
أ) جاء شبيب مسرعا
من المدائن في مرحلة أولى
الصفحه ٩٨ : من الخفة ، من القرآن إلى ابن خلدون. إن أقواله يمكن أن
تعتبر في آن صحيحة وخاطئة ، من وجهة دراستنا
الصفحه ١٢٩ : الغربية. فسليم مثلا غير بعيدة عن
السبخة ، كما جاء في رواية أبي مخنف بخصوص المختار ، والسبخة غير بعيدة عن
الصفحه ٢٦٥ : ، واتسمت رواية ابن شبة
بالإيجاز والكثافة ، وكانت مقتضبة شحيحة التفاصيل (٥) ، وقد برزت في كلتيهما أهمية موقع
الصفحه ١٦ : ابنه أردشير وبقي سبع سنوات في الحكم. ثم ساد الغموض بعد ذلك. وما يمكن ذكره
من أسماء في هذا الصدد ، اسما
الصفحه ٤١ : دارت في يوم
واحد (١). ورغم أن رواية سيف اكتست طابعا ملحميا ، فقد كانت أكثر تفصيلا ، ولا شك أنها
كانت
الصفحه ٨٦ : ياقوت ـ انفرد بالخبر لرسم مسار
الكوفة في أول عهدها ، باستثناء ما أمكننا الإطلاع عليه من وثائق. وبدا هذا
الصفحه ٢٩٣ : بمغايرة
دينية. إن التفتح الواضح على النصرانية الذي طرأ على الكوفة في ولاية خالد القسري
، وانطلاقة المصر
الصفحه ٣١٢ : عدد لا نجد مثيله في مدينة أخرى ـ كالبصرة
والمدينة وبغداد ـ خلال العصر نفسه من تاريخ الإسلام. إن مصدر
الصفحه ٤٨ : المتوافرة لدينا تختلف في كثير من التفاصيل. لكن الوقائع الجوهرية
الثلاث : الاستيلاء على المدائن ، واحتلال
الصفحه ٣٩٦ : والمثبت ، أنهم كانوا حاضرين مندمجين في الحركة
العامة ، وفاعلين حيثما كانوا يشاركون في هذه الصراعات الفكرية