الصفحه ٩٣ : : «وترك المسجد في مربّعة غلوة من كل جوانبه».
(٤) ابن منظور ، لسان
العرب ، ج ١٥ ، ص ١٣٢ وهو يعادل ٢٥ غلوة
الصفحه ١١٤ : .
(٣) صارت في العصر
العباسي «دار القصارين» : ابن سعد ، الطبقات ، ج ٦ ، ص ٢٤ ؛ الطبري ، ج ٤ ، ص ٥٣٢
وج
الصفحه ١٩٣ :
يحدونا الشعور
إطلاقا أن قبيلة الرحل كانت العدو اللدود للمدينة ، عند متابعة سير كل تاريخ العرب
في
الصفحه ٢٨٢ : أكثر من خبر ، لا يمكن أن يكون مجرد
استرجاع لرواية أبي مخنف حول ثورة ابن الأشعث ، فهو إما يندرج في
الصفحه ٣٠١ :
المصادر في موضوع
تسمية هذه الجبانة التي تنسب إلى الصائديين تارة ، وإلى الصوداويين طورا ـ لكن
الصفحه ٣٠٧ :
صرح بذلك سيف وروى
عنه الطبري بالنسبة للبصرة في العصر الأولي (١). أما فيما يتعلق بالكوفة ، فقد ورد
الصفحه ٦٧ : اندمجوا في نسق أكد التفوق الأبوي للدولة ، فإنهم
تمتعوا فعلا بأعظم جزء من مداخيل الولاية بفضل مؤسسة العطا
الصفحه ٩٥ :
في المساجد ،
تقابل بيت الصلاة المغطّى (ظلّة) ، بل يجب فهمها بمعناها الأول المرادف للفناء أي
للساحة
الصفحه ١١٣ : السياسي (٤) (الطبري) ، أو في
طيّات التراجم لرجال الدين (ابن سعد) (٥).
وما يترتب عن كل
هذه الأمور ويلفت
الصفحه ٢١٥ : التغييرات ، مجموعة مدن أميرية تحيط بحاضرة مدنية مركزية كبرى : مدينة ابن
هبيرة ، والهاشمية شرقا ، والرصافة
الصفحه ٢٩٠ :
فضلا عن الكناسة ودار الرزق منشآت جديدة خارجية منها سوق أسد وسوق يوسف ، وتسهم
إسهاما نشيطا في الحياة
الصفحه ٣٣٤ : العاصمة السياسية تتجسم قطعا في المدينة حيث يقيم
الخليفة في تنقلاته المختلفة ، ولا سيما مدينة ابن هبيرة في
الصفحه ٣٩٨ :
هذا العمل تمّ على
يد رجل من الجيل اللاحق هو حماد. غير أن هذه الفرضية لم يتم إثباتها بما فيه
الصفحه ٢٦ :
جرير بمشروع عمر :
كان الأول في حاجة إلى فكرة وهدف جديد وطموح ، وكان الثاني محتاجا إلى مهاجرين
الصفحه ٣٦ : فقط ، لكونها أساسا للسيطرة العربية التي كانت
قائمة في مجتمع الكوفة ، فيما بين سنة ١٠٠ و ١٣٠ من الهجرة