الصفحه ٦٧ : الأموال
لصالح الارستقراطية الإسلامية لم يشمل سوى قليل من الناس. ولا شك في قلة احتياجات الدولة
وفي بساطتها
الصفحه ٢٦٥ : هزم جيوش الحجاج «بأسفل الفرات» (٢) ، ثم حاصر بعد أشهر المدائن وقد قيل إنها كانت أحد أهدافه
الرئيسة
الصفحه ٢٩١ : يكن لبلاد العرب ما تبيعه إلا ما قلّ ، باستثناء جمالها خاصة. مما جعل للجمل
دورا مزدوجا كما ازدوج دور
الصفحه ٢٢٨ : الطرق
والرحاب ـ الكثيرة كما هو معلوم ـ التي كانت توسع المجموعة السكنية. الواقع أن قول
البلاذري يكتسي
الصفحه ٢٥٤ : ،
وهو تأخير له مغزاه أيضا ويطفح بالغفلة وقلة الوعي. وقد تحدثت عن مثل هذا المصادر
بخصوص العصر الأول في
الصفحه ٢٠٧ :
مقدسة محرمة ينتفي
عنها العنف إزاء كل ما هو حي فهو أرض سلام مهيأة لاستقبال القبائل للحج والأسواق
الصفحه ٢٤١ : ، وهنا لا محالة علامة ذات أهمية. والأمر الأكثر صعوبة هو التعرف على
الطريق الكبرى الرابطة بين مركّب المسجد
الصفحه ٢٥٣ : جميعها من الفرات (٢). هذا المكان هو السيلحين الذي لا يمكن تحديده بالجنوب
الغربي على حاشية الصحراء بالحيرة
الصفحه ٣٣٠ : ، واستخدموا مهندسين معماريين من الكوفة (٢) وقد بينا ذلك. وأخيرا فبالرغم من قلة الثقة المتبادلة فقد
كانت لهم
الصفحه ٣٧٥ : نهائيا المفهوم الإيديولوجي
الواسع لليمنية.
همدان :
لا شك في أن
الثنائي القبلي همدان / حمير هو الذي
الصفحه ١٥ : له ناجعة ، مما أدى إلى نشوب المواجهة في ذي قار ، التي صمد فيها العرب حتى
النصر. لكن هذا لم يحل دون
الصفحه ٣٩٧ : والفقه.
حاول جوزف شاخت في
كتابه ٤أن يبيّن أن الفقه ولد في مكان واحد هو الكوفة لا المدينة ، وأن عددا
الصفحه ٢٢٢ : القصر في الوقت نفسه بانسجام هيئته ـ
ولا سيما في المركز ـ وبما كان له من مظهر هو عبارة عن متاهة ملتوية
الصفحه ٣٨٠ : المواقع والأماكن الكوفية
، في حين أن واحدا من بشر هو خثعم ترك اسمه مقرونا بإحدى الجبّانات في المدينة
الصفحه ٣٨٩ : منهما إلى أصول واحدة. ولئن كانت التسميات لا تتغير في اليمن ، فإنها في
الجانب المقابل ، تضيق أو تتسع