الصفحه ٢٦٨ : أن
شبيبا وهو لا يزال على ضفة النهر الثانية وجه أحد ضباطه ليفتش عن مكان يعسكر فيه «على
شاطىء الفرات في
الصفحه ٢٨٧ : بالهاشمية (٧). لكن تهيئة الأماكن في بغداد والكوفة لم تكن متماثلة حيث
انتشرت الأسواق في الكوفة على قطعة واحدة
الصفحه ٢٩٣ : ضاحية ، إما
بسوق الحيرة (٢) ، إذ استمر قائما ، وهو واحد من الأسواق العشربن التي وجدت
في العصر الجاهلي
الصفحه ٣١٧ : المساجد بأنها مباركة ، إذا مر بها وصلى فيها أحد الأئمة الأوائل ولا سيما
علي (١). الواقع أنها تحيل على شخص
الصفحه ٣٢٤ : أحد المصادر بخصوص
البصرة ما مفاده أنها اتبعت مثال التخطيط كما كان بالكوفة : «واختطت على نحو من خطط
الصفحه ٣٤٧ :
ملحق (١)
الكوفة في تاريخ الإسلام (*)
الكوفة هي إحدى
المدينتين الكبيرتين اللتين تأسستا في
الصفحه ٣٧٢ : تجمّعت في قبيلة واحدة اتخذت اسما أكثر شمولا.
هل يمكن ، والحالة
هذه ، أن يكون قد جرت هيمنة يمنية في
الصفحه ٣٨٢ : كتب الطبقات ، وكذلك كلمة صنعاني نسبة إلى
صنعاء ، وباب أصرم وهو اسم يمني محض ، كان أحد أبواب القيروان
الصفحه ٣٨٧ : همدان السياسي أو إلى موقف مذحج كأنه موقف واحد لا
يتخلله تمايز ولا اختلاف : ذلك أن التنظيم الأفقي للبنية
الصفحه ٦٥ : المدائن ، له استحقاق
في الفيء ـ الصوافي بسواد الفرات ، وكان المقصود بالذات هو الجيش الذي حضر برمّته
وقعة
الصفحه ٢٧٠ : المكان مطابق لمركز إقامة بشرية ظهرت في الماضي
أو في ذلك العصر ، خصوصا وأن اسم المكان هذا (شوميا) له مظهر
الصفحه ٢٩٥ :
المصادر متضاربة
وغامضة في الغالب ، لكنها تذكر رغم ذلك واقعا أساسيا في الموضوع ، هو تعدد نقط
العبور
الصفحه ٣٤٨ : أن المؤرخين والجغرافيين العرب جعلوا من هذه الكلمة ، كما هو
شأنهم مع كلمات أخرى ، اسم جنس يدلّ على كل
الصفحه ٧٦ : السابق في التأثير على السلوكيات والذهنيات. والأهم من ذلك أن الاستقرار كان
له من السرعة والنجاح ما جعل
الصفحه ٨٥ : مصادر ، مرجع مذكور ، ص ١٥٠ ، أن مصدر
البلاذري الرئيسي في خصوص الكوفة هو أبو مسعود الكوفي الذي لم يعثر له