الصفحه ١٣٠ : مواجهتها بعد ذلك بالتغييرات
الحاصلة.
قطائع العشائر
والتقلبات الأولى
إن ما رواه سيف هو
مخطط أساسي دام
الصفحه ١٣٥ : ، وستحافظ هذه القبيلة أكثر من غيرها على نسق طرقها (وكثيرا ما ورد
ذكره في الروايات السياسية اللاحقة). وخلافا
الصفحه ١٣٨ :
الاستقرار الأولى كما رواها سيف ، والطوبوغرافيا غير المباشرة التي جاء ذكرها في
تواريخ الثورات اللاحقة. لكن
الصفحه ١٦٥ : الروايات : الطبري ، ج ٤ ، ص ٤٢ ـ ٤٣.
(٣) روذبة أو روذبه
كان من همذان : الطبري ، ج ٤ ، ص ٤٨.
الصفحه ١٧٧ :
قرن. لكن تثير هذه
الروايات وتوحي بإمكانية جديرة بالنظر لم يتردد كرسويل (١) في درسها ، وقد سبقه إلى
الصفحه ١٨٩ : تسمى «ع ـ ر ـ ب ـ أ ـ أ» أو «ع ـ ر ـ ب ـ ي ـ و» كما جاء في الرواية
الأكادية. وكانت تسمي هي نفسها باسم
الصفحه ٢٠١ :
مثل مكة والطائف (١) وسدوم (٢) ونينوى (٣) أيّ مدينة أخرى كبيرة أو صغيرة. أما في أقدم الروايات
الصفحه ٢٠٢ : في هذا المقام بالذات قرى السواد ، وقد عرّفت
بهذا المعنى في مصنّفات الفقه (٣) والروايات التاريخية التي
الصفحه ٢٠٧ : الرئيس لتخطيط الكوفة
حسب ما ورد في الروايات. فماذا عسى أن ينعكس من ذلك على الكوفة؟ لقد ورد مثلا أن
صحن
الصفحه ٢١٨ : (٢) ، والروايات القديمة التي ذكرها سيف والمتعلقة بالكوفة في
بداية أمرها (٣) ، وياقوت (٤) ، حيث أشارت هذه المصادر
الصفحه ٢٢٨ : مدلولا آخر بمقارنته وتعليقه بما ورد في كتب أخرى ، سواء كانت
روايات أبي مخنف (٢) أم قائمة اليعقوبي ، وهو
الصفحه ٢٣٢ : الأساس في أنساق التجمعات التالية. فهل تدخل هذه الظاهرة ضمن
ما رواه سيف عن الاستقرار الأول؟ توزّعت الخطط
الصفحه ٢٤٠ : . إلا أنه يمكن
التساؤل عمّا إذا لم يكن من المناسب التقدم بموقعها أكثر إلى الشمال ، وذلك
اعتمادا للرواية
الصفحه ٢٤١ : عدم إبعادها عن الجسر ولا عن دار الرزق ، كما أكدت ذلك المصادر كافة ، ولا
سيما عند رواية ثورة زيد
الصفحه ٢٤٢ : جرير بن عبد الله إلى الجبانة». ومع
أن خبره اندمج في رواية خاطئة من بعض الوجوه فلا يبدو أنها مستمدة من