الصفحه ٦٧ : . حقا أنّ إحدى الروايتين اللتين ذكرهما البلاذري ، وهي رواية مدنية (للواقدي)
، أشارت جيدا إلى السبب
الصفحه ٩٠ : كذلك والأخبار التي رواها البلاذري فيما يخص وجود تخطيط تلاه
البناء في مرحلة لاحقة.
الواقع أن علم
الصفحه ٩٨ : اعتمدنا بعض الاشارات
الواردة في النصوص التي بين أيدينا ، وهو ليس كذلك حسب بعض الروايات الأخرى (٤). فما
الصفحه ٩٩ : ،
__________________
(١) الطبري ، ج ٤ ، ص
٤٧. وجاء في روايات أبي مخنف المتعلقة بدير هند أنه يقع إلى الشمال الشرقي ، قرب
الجسر
الصفحه ١٠٠ :
التخطيط الأول للصحن حسب رواية سيف
الصفحه ١٠٢ : مسجد الكوفة ثماني عشرة
ومائة» (٢). لكن لا بد من الانتباه إلى أنه يذكر في رواية أخرى أن
اقتطاع أساطين
الصفحه ١٠٣ : العمومية. وتنسب
الرواية صراحة إلى زياد بناء القصر (٣). وقد ورد بخبر فرعي قصير وجدّي أن سعدا أحاط قصره
الصفحه ١٠٤ :
التخطيط الثاني للصحن حسب رواية سيف
الصفحه ١٠٥ : صار يحوي
٠٠٠ ، ٦٠ شخص (٨). ولإنقاذ رواية سيف ، يكمن الحل الوحيد في التفكير في
اتساع القصر بين السورين
الصفحه ١٠٧ : باسم
عليّ ، لأن عليّا كان يسكن فيها (في بيت من قصب ، كما ذكرت إحدى الروايات) ،
ولأنّه ترك القصر مدّة
الصفحه ١١٧ :
التخطيط الثاني للصحن حسب رواية سيف والشواهد الأثرية
الصفحه ١٢٢ : ، فدلت الكلمة ذاتها على
المناهج العريضة. وقد تحدث أبو مخنف في رواية ثورة المختار ، عن «الطرق العظمى
الصفحه ١٢٤ : (٣) ، جعلت منه كل روايات أبي مخنف النقطة المرجع بالنسبة للمنطقة الشمالية (٤). قلنا المنطقة الشمالية؟ هل نحن
الصفحه ١٢٦ : صوحان ، من رفاق عليّ. وقد تحدثت كتب متأخرة في فقه
الحنفية عن أهل الخطة واعتمدت روايات قديمة : السرخسي
الصفحه ١٢٨ :
الخطط القبلية حسب رواية سيف